فقد سالفاتور روزا ابنًا صغيرًا في وباء الطاعون سنة 1656، والذي ضرب نابولي بقوة في تلك الفترة من الزمن. متأثرًا بما حدث، قام روزا برسم لوحته الشهيرة “Human Frailty” التي صوّر فيها طفل حديث الولادة “ممثلًا ابنه”، يقع لتنتهي حياته بالموت. من غير المؤكّد أن تحفته الفنية رُسمت خلال الحجر الصحي، لكنها كانت بالتأكيد خلال تفشي الطاعون المميت.