بيخبرو عن عيلة بالإيّام العاديّة افرادها قليل تا يشوفو بعضن الأهل بأشغالن ولاد بالمدرسة و بالجامعة كل حدا بميل. هلّق بالوضع اللي نحنا فيه و ضرورة القعدة بالبيت حتّى نكافح كورونا عم يكونو سوا. هالشي اللي عم نعيشو لَو لقَيتولو كتير صفات سلبيّة الو فوايدو! العيلة تقرّبت من بعضها و بتخاف عا بعضها و عم تعمل المستحيل حتّى تحافظ عا صحّة الكل. الأهل رجعو يلعبو مع ولادن لَو جوّا، الولاد رجعو يحكو مع اهلن، صارو عم يصلّو سوا! الزوّادة اليوم بتقلنا استفيدو من هالوقت بقلب العيلة و منصلّي حتّى ربنا يعطينا نعرف نعيش متل عيلة الناصرة...يا رب احفظ كل العِيَل و احميهن من كل شر...الله معكن