في أوائل عام 2016، كان ستيفانو بريزي البالغ من العمر 50 عامًا واحدًا من العديد من الرجال في تطبيق المواعدة المثلي، ومن خلال التطبيق، تمكن من جذب ضابط الشرطة البالغ من العمر 59 عامًا جوردون سيمبل والتقى الاثنان في شقة بريزي في لندن، حيث دعيا آخرين لحفلة تحت عنوان الكبار وأثناء وجودهما في الفراش معًا ، بدأ بريزي فجأة في خنق سيمبل حتى الموت، وبعدها أبلغ الجيران عن " رائحة مقززة " قادمة من شقة بريزي وتم إبلاغ الشرطة بذلك وعندما زاروا شقته، وجدوا حوض استحمام مملوء بـ "كريات لحم" عائمة من الأحماض.
ويزعم أن بريزي اعترف باستخدام الحمام الحمضي في محاولة لإذابة جثة سيمبل، وهي تقنية يستخدمها الشخصية الرئيسية والتر وايت في عرض بريكينج باد فقد كان بريزي "مهووس بالعرض"، وفي محاكمته، لم يعترف بريزي بالقتل، لكنه اعترف بمحاولة التخلص من الجثة، وحكم القاضي نيكولاس هيليارد على بريزي بالسجن لمدة 24 سنة مدى الحياة بتهمة القتل، وكذلك سبع سنوات متزامنة لمحاولة حل الجثة، وبعدها تم العثور على بريزي ميتًا في السجن، بسبب الإنتحار شنقًا.