رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رسالة الى كل من تحت صليبه ان كان مرضاً مهما كان او ضيقةً شديدةً او فقدان عملك بسبب الاوضاع الحالية التي تسود العالم او حاسس ان الخناق بيلف حول رقبتك وشاعر ان السماء صامتة والله لا يستجيب صلواتك وأتونك محمٌى ولا شئ بالعيان من مهرب او منقذ تأكد ان المسيح معك يرافقك وهو كظلك لازق فيك ومش بيتركك او يهملك او ينساك ابداً وهو يتضايق لالامك ولضيقتك ونحن لا نعلم ماذا في افكار الله فما ابعد افكاره عن افكارنا وطرقه عن طرقنا كبعد السماء عن الارض ولكن نعلم بأنه سيتدخل في أوانه وينقذك من ضيقتك كما في سفر اشعيا والاصحاح 63
7 إِحْسَانَاتِ الرَّبِّ أَذْكُرُ، تَسَابِيحَ الرَّبِّ، حَسَبَ كُلِّ مَا كَافَأَنَا بِهِ الرَّبُّ، وَالْخَيْرَ الْعَظِيمَ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي كَافَأَهُمْ بِهِ حَسَبَ مَرَاحِمِهِ، وَحَسَبَ كَثْرَةِ إِحْسَانَاتِهِ. 8 وَقَدْ قَالَ حَقًّا: «إِنَّهُمْ شَعْبِي، بَنُونَ لاَ يَخُونُونَ». فَصَارَ لَهُمْ مُخَلِّصًا. 9 فِي كُلِّ ضِيقِهِمْ تَضَايَقَ، وَمَلاَكُ حَضْرَتِهِ خَلَّصَهُمْ. بِمَحَبَّتِهِ وَرَأْفَتِهِ هُوَ فَكَّهُمْ وَرَفَعَهُمْ وَحَمَلَهُمْ كُلَّ الأَيَّامِ الْقَدِيمَةِ. فهو اله صالح وكثير الرحمة وطويل الاناة واحساناته لنا كثيرة لا تحصى ولا تعد ونحن شعبه وهو مخلصنا وفادينا العظيم في اوانه سيرسل ملاكه ليخلصنا من ضيقاتنا ويشفي لنا امراضنا لانه يحبنا محبة ازلية ابدية وثمننا غالي عنده هو دم رب المجد يسوع المسيح ابنه الوحيد وهو دم غالي وثمين واصلي ان يرسل الله روحه القدوس ليعزي كل الذين تحت وطأة صلبانهم ويشددهم ويعضدهم فالله حنان ورؤوف والامراض والضيقات ليست منه ولا هو مصدرها مطلقاً لكنه يسمح بها ليقلمنا لنثمر اكثر واكثر ولنصبح منتجين ومثمرين في كرمة المسيح يسوع تبارك اسمه القدوس للابد امين |
26 - 03 - 2020, 05:09 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: رسالة الى كل من تحت صليبه
مشاركة مثمرة ربنا يفرح قلبك |
||||
26 - 03 - 2020, 05:15 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: رسالة الى كل من تحت صليبه
مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من فقد صليبه فقد مسيحيته |
سأحبه ... فقط ... |
قوة صليبه المُقدس |
قصة: حملت معه صليبه! |
قصة: حملت معه صليبه! |