الله هو المحبة وكله محبة وحلاوة ومشتهيات وبيحب كل انسان في المسكونة مهما كانت اعماله وعزيز وثمين وغالي عنده ودفع ثمن خلاصه وفدائه دم وحياة ابنه الوحيد رب المجد يسوع المسيح واعمال الله كلها اعمال محبة وكله يؤول للخير وكورونا دي صوت محبة الله وبركة كبيرة من السما لينا نحن اولاده وبناته بشرط ان نؤمن بالرب يسوع وان يملك على حياتنا وان يكون هدفها تمجيده واكرامه وشكره وتسبيحه وحمده وتعظيمه وهي رسالة وبركة من السما لكل انسان عايش بعيد عن شخص رب المجد يسوع المسيح ليقول لهم انتوا لازم تتوبوا وترجعوا لربكم وخالقكم ومخلصكم الوحيد شخص رب المجد يسوع المسيح فهو يريد ان يحلص كل انسان في العالم ولا يريد اهلاك احد مهما كانت اعماله او شروره بل ان يتقبلوا الحق وان يخلصوا وما مثل الرب يسوع عن شجرة التينة الغير مثمرة
في انجيل لوقا والاصحاح الثالث عشر
6 وَقَالَ هذَا الْمَثَلَ: «كَانَتْ لِوَاحِدٍ شَجَرَةُ تِينٍ مَغْرُوسَةٌ فِي كَرْمِهِ، فَأَتَى يَطْلُبُ فِيهَا ثَمَرًا وَلَمْ يَجِدْ.
7 فَقَالَ لِلْكَرَّامِ: هُوَذَا ثَلاَثُ سِنِينَ آتِي أَطْلُبُ ثَمَرًا فِي هذِهِ التِّينَةِ وَلَمْ أَجِدْ. اِقْطَعْهَا! لِمَاذَا تُبَطِّلُ الأَرْضَ أَيْضًا؟
8 فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُ: يَا سَيِّدُ، اتْرُكْهَا هذِهِ السَّنَةَ أَيْضًا، حَتَّى أَنْقُبَ حَوْلَهَا وَأَضَعَ زِبْلًا.
9 فَإِنْ صَنَعَتْ ثَمَرًا، وَإِلاَّ فَفِيمَا بَعْدُ تَقْطَعُهَا».
الواحد هو الله الاب والكرام هو شخص رب المجد يسوع المسيح وشجرة التين هي انت وانا ونحن بني البشر كلهم فقال الله الاب ان هذا الشخص لم يتوب لحد الان ويرجع لحضني فاقطعه اي اسمح بموته الابدي فيقول شخص رب المجد يسوع المسيح المحب والحنان والغفور والكثير الرحمة وطويل الاناة اتركه يعيش هذه السنة ايضاً وانا أهزه وأرعبه وأخوفه لعله يشعر ببعده عني ويتوب ويتندم فيؤمن بي فيخلص وفي مزمور 91
1 الساكن في ستر العلي ، في ظل القدير يبيت
2 أقول للرب: ملجإي وحصني. إلهي فأتكل عليه
3 لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبإ الخطر
4 بخوافيه يظللك، وتحت أجنحته تحتمي. ترس ومجن حقه
فالشخص الماسك برب المجد يسوع مليان قلبه سلام واطمئنان لانه مسنود ومشيول في نن عينين الرب يسوع له كل المجد ولا يخاف من فايروس كورونا فهو محمي ومحفوظ ومحاط بسور الله الناري وسحابة مجد الله في وسطه اما المفزوع والمظذرب والخايف هو فقط الذي يرفض الايمان بالرب يسوع فليس له سند ولا يوجد من يحارب عنه فهو في مرمى الوباء الخطر ومن اذنان فليسمع