وهي جزيرة صغيرة تقع في قارة أوقيانوسيا،
ورغم إطلالاتها الخلابة إلّا أنّ الحركة السياحية فيها قليلة؛
وبالتالي، فإنها تعتمد بشكلٍ كبير على المعونات والمساعدات الخارجية،
وبالأخص من نيوزيلاندا.
إن عاصمتها عبارة عن قرية صغيرة، يعيش فيها أقل من ستمائة شخص،
ويتوفر فيها مطارٌ خاص بها، بالإضافة إلى سوبر ماركت واحد في الولاية كلها.