رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما مِن مُشكلة مهما كانت صعوبتها،
تعجز صلاة مسبحة الوردية عن حلّها تقول الأخت لوسيا التي رأت العذراء في فاطيما، إنّ مريم أعطت فعالية جديدة لصلاة مسبحة الوردية في عصرنا. في أوقات مُعيّنة من حياتنا الشخصية أو العائلية قد نواجه العديد من المشاكل. لذا، وفي لحظات مماثلة، من المهم اتخاذ خطوة من الإيمان واللجوء إلى الصلاة. ويُمكننا القيام بذلك وكُلُّنا ثقة، متّبعين كلمات المواساة الخاصة بالأخت لوسيا التي شهدت على ظهورات العذراء في فاطيما: أعطت السيدة العذراء المقدسة في هذه الأوقات التي نعيش فيها فعالية جديدة لتلاوتنا الوردية المقدسة. وقد أعطت هذه الفعالية لتثبت لنا أنّه ما من مشكلة مهما كانت صعوبتها، سواء كانت مؤقتة أو روحية، في حياتنا الشخصية أو في حياة أسرنا… لا يمكن أن تحلها صلاة الوردية. وقالت إنه ما من مشكلة، مهما كانت درجة صعوبتها، لا يمكن حلّها من خلال صلاة مسبحة الوردية. وكانت الأخت لوسيا الأكبر سنًا من بين الأطفال الذين رأوا العذراء في فاطيما في البرتغال، خلال الظهورات المريمية عام 1917. وتوفيت عام 2005، عن عمر يناهز الـ97 عامًا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|