أفادت أبحاث طبية حديثة بأن نشاط الطفل طوال النهار وحركاته السريعة والمتكررة تساعده بشكل كبير على الخلود إلى النوم بصورة أسهل وأسرع من الاطفال الذين يميلون إلى الكسل وعدم الحركة الكافية.
أوضح الباحثون أنه كلما زادت محاولات الطفل للخلود للنوم كلما قصرت ساعات نومه ، وهو ما يشكل أهمية فى دراسة نمط نومه الذى يؤثر بصورة كبيرة على تحصيله الدراسى ليتدنى بمعدلات ملحوظة فى الوقت الذى يجعله فريسة للامكانية بالاصابة بالبدانة.
أشارت الابحاث الى أن كل ساعة من اللعب والحركة يبذلها الطفل أثناء النهار توفر عليه نحو 1،3 دقيقة يمضيها فى محاولة الخلود للنوم.