رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أغرب الأسئلة التي بحث عنها الناس قبل اختراع جوجل ! الأسئلة الأكثر غرابةً التي بحث عنها الناس قبل جوجل، وإجاباتها!اليوم، أصبحنا نعتمد على محرك البحث “جوجل” في الإجابة على معظم استفساراتنا وتساؤلاتنا، حتى أننا بالكاد نستطيع الدخول في محادثة بدون استشارة جوجل! وحيث أن قائمة الـHistory مليئة بالأسئلة الغريبة، مثل: “لماذا تُقدّم شركات الطيران الفول السوداني؟” أو “هل يُسبب القمر الجنون؟”، هذا يدفعنا للتساؤل عن كيف استطاع الناس أن يُشبعوا فضولهم في الماضي بخصوص الأسئلة الغريبة؟ في الماضي، كان الناس يلجأون إلى المكتبة للبحث عن إجابات لأسئلتهم العادية والفضولية ومختلف الأمور التي تشغلهم. مؤخرًا، اكتشف موظفو المكتبة العامة في نيويورك صندوقًا رماديًا صغيرًا يضم عدد كبير من الأسئلة المطروحة على أمناء المكتبة في الفترة بين عامي 1940 و 1980. وكان موقع Mental floss قد جمع أكثر الأسئلة غرابةً والتي بحث عنها الناس في المكتبات قبل وجود “جوجل”، والإجابات التي أدلى بها أمناء المكتبة على هذه التساؤلات.. “هل يُمكن أن يعيش الأخطبوط في منزلٍ خاص؟” “نعم، لكنك بحاجة للكثير من الجهد لمنعهم من الهرب، فهم فنانون بالفطرة بالهروب. عنوان جيد لتبدأ البحث هو The Octopus News Magazine Online، وإن كُنت ترغب بمعرفة المزيد يُمكنك العثور على كتب عن الأخطبوطات في مكتبتك المحلية تحت رقم ديوي 594.56”. “تُغني الطيور الزرقاء الشرقية كلما تحرّكت. في معظم الأحيان تُغني الذكور عند رؤية طيور لطيفة لمغازلتها، أو عندما تضع الإناث البيض. كما تُغني الإناث عند رؤية حيوانات مفترسة للتحذير. ويُمكنك سماع أغنيتهم المسجّلة على الموقع الإلكتروني لمختبر كورنيل لعلم الطيور ومعرفة المزيد من خلال صفحة كلية فاسار أيضًا”. “لسوء الحظ، لم يُوزن دماغ نابليون بعد وفاته في سانت هيلانة عام 1821. في القرن التاسع عشر، كان هناك اعتقاد أن حجم دماغ الشخص يتناسب مع نسبة ذكائه، وكانت هناك تكهّنات بحجم دماغ نابليون انطلاقًا من هذا المبدأ. مع ذلك، رفض المسؤولون الفرنسيون آن ذاك تشريح جثة نابليون جراحيًا، وبقيت الجثة على حالها. لكنه كان أصلع عند موته بعد إرساله عينات من شعره إلى أسرته وأصدقائه كتذكارات”. “خلُصت دراسة سلوكية وتشريحية وفسيولوجية نُشرت عام 2013 في PLOS One إلى أن القوارض ومنها الفئران غير قادرة على التقيء بسبب غياب المكوّن العصبي المسؤول عن التقيؤ في جذع الدماغ. فأدمغتهم غير موصولة بهذا الإجراء بكل بساطة”. “هناك ثلاث مراحل في حياة شعر الحاجب: النمو، المرحلة الوسطية، ومرحلة السقوط. ويبلغ متوسط عمر الدورة حوالي أربعة أشهر. وفقًا لشركة Bosley Hair Transplant، فإن للشخص العادي ما بين 250-500 شعرة في كل حاجب. وكلّما تقدّمت بالعمر، كلما طالت مدة نمو شعر الحاجب”. “تم اختراع الحقيبة الورقية في عام 1852، وهي حقيبة تسوق تم تداولها في عام 1912. وظهرت أكياس التسوق البلاستيكية في ستينيات القرن الماضي قبل أن تحقق هيمنتها على السوق في كافة أنحاء العام بحلول أوائل الثمانينيات. وقبل استخدام أكياس التسوق الشائعة، كانت النساء أو الرجال يستعينون بأذرعهم أو أي وسيلة حمل لنقل أكبر قدر ممكن من الحاجيات. وتم اختراع أكياس التسوّق بالأساس لتشجيع المتسوّقين على شراء المزيد في آنٍ واحد”! بغض النظر عن القيم الأخلاقية والمبادئ الإنسانية، لكن يُعتبر جسم الإنسان صالحًا للأكل، وهناك حالات موثّقة لأكلة لحوم البشر منذ آلاف السنين ومن ثقافات مختلفة. وكان اللحم البشري وسيلة تغذية في العصور القديمة لأولئك اليائسين من الحصول على طعام في معسكرات الاعتقال في القرن العشرين، ومن نجوا من الكوارث في المناطق النائية. مع ذلك، وفقًا لدراسة أجربت مؤخرًا عن أكلة لحوم البشر في العصر الحجري القديم، فإن جسم الإنسان لم يكن موردًا جيدًا للسعرات الحرارية مقارنةً مع مصادر اللحوم الأخرى. وتُقدر دراسة بأن اللحم البشري يُوفر ما معدًله 125000-144000 سعرة حرارية. هذا يعني أن لحم البشر كان يُوفر ما يكفي من الطاقة للبقاء على قيد الحياة لخمسة وعشرين ذكرًا بالغًا لنصف يوم فقط! في المقابل، كان ممكن أن تتغذى تلك القبيلة على حيوان ضخم يُوفر ما قدره 3.6 مليون سعرة حرارية تكفيهم لستين يومًا! وتُشير الدراسة إلى أن مستوى السعرات الحرارية المنخفض في اللحم البشري قد يكون السبب في اعتبار أكلة لحوم البشر بأنها “مصدر غذائي صحي” لأسباب اجتماعية أو ثقافية. “للحصول على إجابة شافية، لا تنظر أبعد من مخطوطات Bram Stoker الخاصة بدراكولا المتواجدة في متحف Rosenbach Museum and Library في فيلادلفيا. وذكر ستوكر في مذكراته أن دراكولا في اللغة الوالكية يعني الشيطان”. بالنسبة لعائلات الطبقة العليا في القرن الثامن عشر، كانت السناجب حيوانات أليفة شائعة. وكانت مصدر متعة لأطفال تلك العائلات الغنية، ومن الطبيعي أن تظهر في الصور المرسومة واللوحات الشخصية في تلك الفترة من الزمان. وكان الرسام في تلك الفترة يستعين بكتب مرجعية عن الطبيعة والحيوانات لرسم السناجب بدلًا من وجود نماذج حقيقة لصعوبة ترويضها على الجلوس”. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أشياء لا تبحث عنها عبر جوجل تعرضك لمشاكل |
الأسئلة الأكثر شيوعا عن الجنف والحمل |
القبض على بوسي الأكثر بحثًا على جوجل |
أسئلة مجنونة يبحث عنها مستخدموا جوجل |
«نفسك تشتغل في جوجل».. ذاكر هذه الأسئلة جيدًا |