رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وتكون مجاعات وأوبئة وزلازل في أماكن عديدة، وهذا كلّه بدء المخاض ! (متى ٢٤ : ٧- ٨) تزامنًا مع أعاصير ولايتَي تيكساس وفلوريدا، وزلزال المكسيك الرهيبة... بعض نبوءات العذراء عن الكوارث الطبيعية -سيروا في الثقة. لقد وصلّت الأوقات التي تنبّأتُ عنها. إنّ البشريّة الآن على حافّة الدمار، الذي توشك أن تفرضه على نفسها بيدها . لقد بدأ كلّ ما أنبأتكم به عن عصركم في فاطيما. كيف يمكنني بعد أن أمسك يد العدالة الإلهيّة والفساد الذي وصلَت إليه البشريّة يكبر يومًا بعد يوم، ويسير في طريق التمرّد المتعنّت ضدّ الله؟ كم من الأمم قد تنجرّ إلى ذلك، وكم من الناس قد يموتون، بينما يتحتّم على الكثيرين أن يتحمّلوا آلامًا لا توصف! الجوع، النار، ودمار كبير: هذا ما سيجلبه لكم العقاب الذي سيضرب البشريّة المسكينة. أبنائي المفضّلين، إقبلوا جميعكم دعوتي الملحّة، لأنّ قلبي الطاهر يرتجف ضيقًا تجاه فكرة المصير الذي ينتظركم. (٢٢ ك٢ - ١٩٨٠) -في هذه الأوقات، أنتم بحاجة في أن تستظلّوا وتُسرعوا إلى داخل ملجأ قلبي البريء من الدنس، لأنّ شرورًا خطيرة تخيّم عليكم... هنالك شرورٌ من الدرجة الجسديّة، مثل العاهات والمصائب والحوادث، والجفاف والهزّات الأرضيّة، والأمراض المنتشرة التي لا تُشفى. أنظروا في كلّ ما يحصل على الصعيد الطبيعي إلى علامة مُنذرة. يجب أن تعاينوا في ذلك علامة من العدالة الإلهيّة التي لا يمكنها أن تترك ذنوبًا لا تُعدّ، تُقترف كلّ يوم، دون عقاب. (٧ حزيران ١٩٨٦) -إنّ تصميمي الوالديّ هو حماية البشريّة بأسرها، في ساعة خلاصها الأليم. إنّ الساعة قد حانت حيث سيقترن العدل بالرحمة الإلهيّة، لأجل تنقية الأرض ، تحضّروا كلّكم لتحمّل آلام الامتحان الكبير المطهّر (٢٧ حزيران ١٩٩٧) -ستأتي أيّام اضطرابٍ عظيمٍ لا يوصَف ! لَو عرِف النّاس هوله لكانوا ربّما ارتعدوا عَن غيّهم (مُرادِهِم) مَن أصغى الى ندائي ومِن فقِه (فهِمَ) معنى دموعي وتحريضاتي الوالديّة!؟ (١ ك١ ١٩٧٣) -سيصبح التهديد بحربٍ عالميةٍ ثالثة أكبر قوّة وانشغالاً. وكم هم كثيرون الذين عليهم أن يعانوا من كارثة الجوع والأوبئة والفِتنة والحروب الأخويّة، التي سَتُسيل دمًا كثيرًا على طرقاتهم . (١ ك٢ ١٩٩٣) -يَجِبُ أَنْ يُحفَظَ العالَمُ من الفَسَادِ والكارثةِ والحربِ … عُودُوا إلى الإيْمَانِ البسيطِ ليَجِدَ العالَمُ السَلامَ… لن يَحصُلَ العالَمُ على الخلاصِ بالعُنْفِ، بل سيَخلُصُ بالرُوحِ… العَوْدَةُ السَريعةُ واجِبٌ، لأنَّ السَاعةَ هي حاسِمَةٌ وخَطِرَةٌ ولا يَعرِفُ أحدٌ مدَى هذه الخطورةِ. أُريدُ أن آتِيَ إلى الشُعُوبِ البعيدةِ عن ٱبني . الفسادُ بلَغَ درجةً عاليةً، لذا، أرسَلَني الآبُ والابنُ إلى جَميعِ الشُعوبِ لأتَشَفَّعَ لَهُم كمُحاميةٍ ولأَحصُلَ لَهُم على الخلاص. (ظهور سيدة جميع الشعوب- أمستردام ١٩٤٥- ١٩٥٩) من التينة تعلّموا المثل. فحين تلينُ أغصانها وتنبتُ أوراقها ، تعلمون أن الصّيف دنا. كذلك أنتم حين ترون كلّ هذه، فاعلموا أنّها دنت وعلى الباب... (متى ٢٧: ٣٢- ٣٣) حان الوقت أن نعود ونقرأ ونتأمّل سفر رؤيا القديس يوحنا في نهاية الإنجيل. "السماء والأرض تزولان وكلامي لن يزول" (لو 21: 33) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الموت الأسود من الكوارث الطبيعية |
إعصار بهولا من الكوارث الطبيعية |
ثورة مينوان من الكوارث الطبيعية |
أسوأ الكوارث الطبيعية في عام 2018 |
أبرز الكوارث الطبيعية فى عام 2012 |