حتى اعيش حياة مرضية لله وصالحة وكاملة كما هي ارادة الله في حياتنا مرضية وصالحة وكاملة هو ان نقبل بفرح وابتهاح بما نحن عليه وبما حالياً نمتلكه فان ما نمتلكه الذي نعتبره لا شئ بالنسبة لنا هو حلم لملايين غيرنا وليس باستطاعتهم الحصول عليه وان نطيع ارادة الله في حياتنا فكل شئ مفروض علينا وليس بيدنا حيلة تجاهه هو ارادة الله ومشيئته لنا وان نتوب ونتدم الان عن خطايانا ونعد الرب يسوع ان لا نعود نكررها ابداً وان نعطي ونخدم من هم اكبر منا والمسؤولين علينا ما لهم وما لله لله وان تكون حياتنا واقوالنا شاهدة عن حياة المسيح فينا فنكون مصدر جذب للاخرين للمسيح ومصدر تحلية اي ملح ومصدر نور للاخرين يفيح منا عبير عطر المسيح الزكي ونزرع المحبة والسلام والحنان وان نخدم الاخرين كلاً حسب حاجته اينما حللن