زوّادة اليوم: الرب هوّي الأساس
شبّه احد الآباء المسبحة للموبايل و قال:
تخايلو لو تعاملنا مع المسبحة متل ما نتعامل مع موبايلاتنا، مثلا نحملها معنا وين ما نروح، نرجع تا نجيبا اذا نسيناها، نستعملها كذا مرّة باليوم، نعاملها كأولويّة ما فينا نعيش بدونها، نقدّمها هدّية لولادنا و نعلّمن كيف يستعملوها، نعرف نقرا رسايل بتوصلنا من خلالها، تكون رفيقتنا بسفرنا، تكون اوّل شي منستعملو بوقت الشدة و الضرورة...
الفرق الكبير بين المسبحة و الموبايل انّو ما لازم نعتل هم ابدا انّو يخلص الرصيد او ينقطع الخط لأنّو الفاتورة مدفوعة سلف!!
القصّة قصّة اولويات كل شخص بيحدّدها بحياتو و بينقلها منّو لولادو. علموهن انّو الرب هوّي الأساس و كل تاني لاحقين عليه...الله معكن