مع ان المسيح يحررنا من قيود العبودية المتنوعة الا ان الانجيل يعلن ايضا انه في لحظة في طرفة عين كل من قبل يسوع ربا ومخلصا سيغير الرب جسده الفاسد ليدون على صورة جسد المسيح جسدا سماويا ممجدا لا يفنى (في 3).. سيأتي المسيح قريبا ويأخذ الذين اطاعوه الى المجد عندها نتمتع بالحرية الكاملة المطلقة فيحررنا من الجسد الذي يحدنا ومن العالم الذي يتخبط ونكون احرار من كل قيد ولن يحدنا مكان او زمان... نهتف مع الرسول بولس لي اشتياق ان اكون مع المسيح ذاك افضل جدا (في 2)..