رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أين اختفى قلبك الذي يشبه قلب الأولاد؟ ذات يوم، خلال خدمة يسوع على الأرض، أحضر اليه الناس أولادًا صغارًا وطلبوا منه أن يباركهم. وبّخ التلاميذ هؤلاء الناس معتقدين أنّهم يُزعجون يسوع. يقول الكتاب المقدس أن يسوع انزعج، ".. . من لا يقبل ملكوت الله مثل ولد فلن يدخله." (مرقس 10: 14-15) لكن ماذا يعني هذا الكلام: مثل ولد؟ * يستمتع الولد حين يقضي وقتًا مع والده... هل تستمتع حين تقضي وقتًا مع أبيك السماوي؟ * للولد قلب بسيط... يصدّق كل ما يُقال له. هل تؤمن وتثق من كلّ قلبك بما تقوله كلمة الله؟ * الولد عفوي... لا يفكّر باستمرار كيف يجب عليه أن يتصرّف أو ماذا ينبغي أن يقول أو يفعل . هل ما زلت عفويًا، في علاقتك مع الله؟ ويوجد أمور أخرى كثيرة نستطيع أن نتعلّمها من الأولاد... أي اختفى قلبك الذي كان كقلب الأولاد؟ هل ما زال موجودًا وحيًا في داخلك؟ إن أحببت، يُمكنك أن ترفع معي هذه الصلاة: " يا رب، أطلب منك أن تعطيني قلبًا كقلب الأولاد مرّة جديدة. أعطني قلبًا يمتلئ عجبًا من الحياة، وقلبًا يثق بك بالكامل وبوعودك. آمين." أنا سعيد لأنّك تتقدّم في علاقتك مع الله. أهنّئك، يا صديقي! |
02 - 12 - 2018, 12:16 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: ليكن قلبك كقلب الاولاد
أعطني قلبًا يمتلئ عجبًا من الحياة، وقلبًا يثق بك بالكامل وبوعودك. آمين."
أنا سعيد لأنّك تتقدّم في علاقتك مع الله. أهنّئك، يا صديقي! مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك |
||||
02 - 12 - 2018, 06:02 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: ليكن قلبك كقلب الاولاد
ميرسى على مرورك الغالى |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سفر حزقيال 28: 6 فلذلك هكذا قال السيد الرب من اجل انك جعلت قلبك كقلب الالهة |
ليكن حُزنك في قلبك |
ليكن قلبك نقيًا! |
ليكن قلبك مصليا من اجل العالم كله |
ليكن كلامك من قلبك وأفكارك من قناعتك |