حصل هذا الشاطئ على اسم "شاطئ الملابس" وذلك عندما تحطمت سفينة غاليون الأسبانية، وغسلت شحنتها من الأقمشة الملونة الشاطئ، أما اليوم، فهو شاطئ الرياضات المائية الرئيسي في اكستابا، ويتوفر به الإبحار ورياضة التزلج على الماء، وهناك عدد كبير من المطاعم لكي تستمع بالأكلات المشهوره هناك بعد نزهة جيدة على الشاطئ، لكن السباحة في إحدى أطراف الشاطئ غير آمنة بسبب وجود اعداد كبيرة من التماسيح المخيفة .