رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
محبة نقية الصداقة المحمولة برافعة المحبة تصل إلى أعلى المراتب في العلاقات الإيجابية، فالمحبة التي هي جوهرة صفات الله تخرق حصون الخيانة وعدم المودة، وتجابه متاريس الكذب وعدم الأمانة، لتزرع الصدق والحق والرحمة "الْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسِدُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ، وَلاَ تَنْتَفِخُ، وَلاَ تُقَبِّحُ، وَلاَ تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا، وَلاَ تَحْتَدُّ، وَلاَ تَظُنُّ السُّؤَ، وَلاَ تَفْرَحُ بِالإِثْمِ بَلْ تَفْرَحُ بِالْحَقِّ، وَتَحْتَمِلُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتُصَدِّقُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ، وَتَصْبِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. اَلْمَحَبَّةُ لاَ تَسْقُطُ أَبَدًا. " 1كورنثوس 13: 4-8 عندما تتزّين الصداقة بعباءة المحبة النقية بين الأفراد تمحى العقبات، وعندما نبني صداقتنا على ضوء كلمة الله المميزة، تظهر براعم علاقات جديدة ثابتة على قانون سماوي نابع مباشرة من لدن الآب السماوي، هذه هي الصداقة التي لا تقدّر بثمن. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|