أصيبت أليس سفينسون بصاعقة البرق في عام 2011، أليس هي سويدية الجنسية وهى بالغة من العمر 12 عامًا، كانت تستحم في منزلها عندما ضربها البرق، ليس مرة واحدة، بل مرتين، وقد سمعت عائلتها صراخها مرتين خلال فترة وجيزة، وعندها هرعوا إلى الحمام، وجدوها تصرخ وهي تمسك في رأس الدش المعدني، فقد تم الكشف عن أن الشحنة الكهربائية دخلت الى المواسير السباكة وسافرت من خلال الأنابيب، على الرغم من كونها مبللة وحفاة ، لحسن الحظ، فإن إصاباتها لم تؤدى الى وفاتها