هذه المدينة لها تاريخ رائع حيث أنها كانت منجمًا للذهب في زمن الفراعنة وقد تحولت إلى منطقة سياحية ومنتجع هاديء ومفضل من السائحين، تبعد عن مدينة الأقصر بثلاث ساعات فقط، وأجواءها صحراوية حارة، ولذا فإن زياتها المناسبة ستكون في الشتاء، تحوي مدينة القصير الكثيرة من الآثار الفرعونية والرومانية وأيضًا الإسلامية والقبطية، كما أنه يمكنك ممارسة رياضة الغطس والتمتع بالنظر إلى الأحياء المائية والشعب المرجانية الزاهية.