رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
زوادة اليوم: المغفرة زوادة اليوم قصّه حقيقيّه، بتحكي عن صوره التقطت بالحرب الفيتناميه – الأميركيه. هالصوره لاقت شهره عالميّه، التقطها مصوّر محترف أثناء الحــرب وبيّنت مدى بشاعــة هالحرب القاسيــه. شو في بالصوره: سكّان فيتناميـين عم يركضــو مرعوبين هربانين من ضيعتن، والطائــرات الأميركيه عم بتكبّ عليهن قنابل محرقه، وكان عم يتـقدّم هالناس الهربانين من جحيم القنابـل بنت زغيره عم بتركض خايفه من القنابل يللي ممكن تحرقلا جلدها، ومع الأسف صابتها إحدى القنابل وسببتلها تشوّهات كثيره بجسمها. واعترف الطيّار يللي كان قايد الهجوم إنو كان مفكّر إنّو الضيعه منشأه عسكريّه ما فيها مدنيين. القصّه ما خلصت هون، بعد انتهاء الحرب بسنين دُعيت هالصبيه الفيتناميه لوشنطن لتعطي شهادتها بذكرى المحاربين القدامى بالفيتنام، قالت: «عندي رغبه كبيره أعلن الغفران للطيّار يللي قصف ضيعتي، صابني وشوّهلي جسدي، لإنّي أنا وعم بتعالج بالمستشفى تعرّفت ع يسوع وصرت مسيحيّه، وأكتر من هيك قدّيش سامحني عن خطاياي الكتيره لمّا افتداني ومات ع الصّليب من أجلي...». كمان القصّه ما خلصت هون الطيّار كان من بين الحاضرين تقدّم لعند الصبيّه وكرّر قولو: «أنا آسف، من كلّ قلبي أنا آسف». جاوبت الصبيه: «كمان أنا بجدّد وبقلّك أنا سامحتك من لمّا سامحني المسيح». الزوّاده بتقلّي وبتقلّك كلّ مرّه بتوقع بتجربة الحقد وعدم المسامحه تذكّر يللي انصلب كرمالك، وسامح يللي صلبو ع جبل الجلجله. |
19 - 06 - 2018, 07:08 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: زوادة اليوم : المغفرة
ميرسي على زوادة اليوم
|
||||
19 - 06 - 2018, 08:05 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: زوادة اليوم : المغفرة
كمان أنا بجدّد وبقلّك أنا سامحتك من لمّا سامحني المسيح
ربنا يفرح قلبك |
||||
26 - 06 - 2018, 06:59 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: زوادة اليوم : المغفرة
ألف شكر على المرور الكريم أختاي الغاليتان ولاء وماري الرب يبارك تعب محبتكما |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
زوادة اليوم: المغفرة 2024/1/7 |
ان المغفرة الإلهية تفترض اولا المغفرة بين البشر أنفسهم |
زوادة اليوم : المغفرة : 27 / 11 / 2021 / |
زوّادة اليوم: المغفرة : 23 / 1 / 2020 / |
زوادة اليوم أهم زوادة معقول نقراها |