سنخبركم لماذا هي مهمّة إلى هذه الدرجة
) إليكم الصورة الّتي كان الأب شربل ( القدّيس شربل) يسجد أمامها ويصلّي ، يوم كان حبيساً في محبسة مار بطرس وبولس- عنّايا.
إحتفظوا بها…
صلاة: “الصورة المستحبّة على قلب شربل ”
يا من سكن الله قلبَه فغدا في قلب الله…
علمتُ أنّك طوال عمرك أمام صورة يسوع المكرّسة هذه… سجدتَ له،، طلبتَ منه،، تضرّعتَ إليه فاستجيبتْ كلّ نداءاتك..
حين تأملتُها،، عبقتْ منها رائحة بخور حبّك ليسوع،، دغدغ قلبي فانتعش حبّاً به…
ومنذ تلك الّلحظة لم تفارقني لحظة.. وسأبقى إلى آخر لحظة من عمري أتمتّع برفقتها كما رافقَتكَ وستبقى تحت ناظري،،
أصبّح وأمسّي على يسوع من خلالها كما كُنتَ تفعلُ أنتَ،،، جاهدةً أن ترى عيناي ما كانت تراه عيناك،، مجدَ ربي في جميعِ خلقهِ… منه أتبارك وأحيا به ومن أجلهم أعيش لأحيي حبّه..