وفيه نرى رأس المسيح مدلاه على كتف العذرء مريم تعبيراً عن مفارقة النفس البشرية للجسد بعد الصليب
ويعرف التمثال في العالم باسم : لا بييتا La Pieta أي الرحمة وهو الآن موضوع بكاتدرائية القديسان بطرس وبولس - الفاتيكان - بروما خلف زجاج مضاد للرصاص بعد ان تعرض منذ عدة سنوات لهجوم من شخص تركى أدى إلى تحطيم جزء من أنف السيدة العذراء وقد تم تصليحه .