فليكن معلوما عندكم أيها الرجال الإخوة،
أنه بهذا ينادى لكم بغفران الخطايا
وبهذا يتبرر كل من يؤمن
من كل ما لم تقدروا أن تتبرروا منه بناموس موسى
(أعمال 38:13-39)
ايها الاخوة والأخوات اعلموا انه لا حرية من عبودية الخطية الى بالأيمان بيسوع المسيح.
لاشريعة موسى ولاكل الشرائع الموجودة تستطيع ان تنال بها غفران الخطايا .
الايمان به وباسمه فقط نتحرر من سلطان الخطية ومن خلفها اجناد الشر الروحية وبهذا شهد جميع الانبياء وجميع المخلصين عبر كل العصور.
له يشهد جميع الأنبياء أن كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا. (Acts 10:43)
الخطية عندما تتسلط على انسان تفقده السعادة والقيمة الانسانية فتجعله يتخبط باحثا عن الراحة لنفسه في شرائع وديانات وفلسفات وسلوكيات ادمانية تستعبده اكثر فاكثر.
شرائع سماويه ووضعية اعطيت للناس لتعطيهم الراحة والسعادة لكنها ليس النعمة والحق.
لأن الشريعة أعطيت على يد موسى، أما النعمة والحق فقد تواجدا بيسوع المسيح. (John 1:17)
دعوة لكل المقيدين بربط السلوكيات الادمانية والمستعبدين بالخطايا لا تبحثوا عن الحرية والسعادة الحقيقية بعيدة عن مانح الغفران يسوع المسيح
تعال اليه وقل:
من أجل اسمك أيها الرب اصفح عن إثمي فإنه عظيم. (Psalms 25:11)
احتاج ان اعرفك واتبعك كل الايام
لتريني خلاصك واتمتع بالحرية والانطلاق
من عبودية ابليس وسلطان الخطية.
حررني لأنشد نشيد الحرية يامانح الغفران الحقيقى
آمين