وكلما كان المؤمن أكثر قربًا من الرب في الشركة، وكلما صار أكثر شبهًا بالرب عمليًا، زادت بغضة العالم له، وزادت آلامه كمسيحي مِن يد العالم. فكراهية العالم للمؤمن، وتألم المؤمن كمسيحي من العالم، يتناسب تناسبًا طرديًا مع شركتنا بالرب والتصاقنا به.
ربنا يبارك حياتك