الرب يسوع مثلنا الأعلى في الخلوة
X أعطى أهمية للخلوة : في بداية خدمته اعتكف في البرية صائماً " صام أربعين نهارا وأربعين ليلة.." (مت4: 2) وكان يعتزل منفرداً يصلى" أما هو فكان يعتزل في البراري و يصلي." (لو16:5) لذلك نلمس أهمية الخلوة من حياة الرب ، ويكون لنا مثالاً لنتبع خطواته
X خلوته فى الصباح : فقد كان يذهب صباحاً إلى موضع خلاء ليصلى هناك " و في الصبح باكراًً جدا قام و خرج ومضى الى موضع خلاء و كان يصلي هناك ."(مر35:1)
X خلوته فى الليل : حيث يقضيه في الصلاة" و في تلك الأيام خرج الى الجبل ليصلي و قضى الليل كله في الصلاة لله." (لو12:6)
Xهدف الخلوة : هدف الخلوة هو الشركة مع الرب، والوجود في حضرته للإصغاء إلى صوته وإرشاداته وتوجيهاته لك بخصوص حياتك وخصوصاً هذا اليوم ، ولسان حالك يقول " تكلم يارب لأن عبدك سامع.."(1صم9:3).