نحن لا ننكر أن التسليم ليس سهلاً نظرًا لنشاط الإرادة الذاتية فينا،
ونظرًا لوجود الرغبات الطبيعية بعنفوانها داخلن.
وعلينا أن نتسلّح بنية احتمال الألم وكسر الإرادة الذاتية
ونحن على المذبح، ونقول مع بولس:
>لأننا من أجلك نُمات كل النهار. قد حُسبنا مثل غنمٍ للذبح< (رومية8: 36).
لكن هذا هو الطريق لأعظم البركات في حياتن.