منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 28 - 03 - 2016, 04:42 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,176

النصرانية ليست مسيحية يا سادة
النصرانية ليست مسيحية يا سادة
بقلم: لطيف شاكر
كثيرا ما نسمع كلمة النصاري علي السنة الشيوخ خاصة والمسلمين عامة كما وردت الكلمة في القران, وكأنها سبة علي هامة المسيحيين في حين انها معتقد من المعتقدات التي كانت موجودة حتي القرون الثمانية الاولي واختفت ولا يظهر لها اثرا الان ,الا في بعض البلاد العربية باعداد قليلة جدا علي سبيل المثال فيا لعراق, وبالرغم ان هذه العقيدة لا تمت بصلة من قريب او بعيد للديانة المسيحية,بل ابغضتها وحاربتها بشدة حتي قضت عليها, الا ان المسلمين يصرون علي اطلاق كلمة النصرانية علي الديانة المسيحية.
ومن خلال بحثنا سنوضح ما هي النصرانية وما الفرق بين النصرانية والمسيحية, بل وسنذهب من واقع المعتقدات النصرانية والدلائل التاريخية والاثباتات العقائدية.....التأكيد علي انها اقرب للدين الاسلامي منه الي الدين المسيحي , وان النصرانية علي قدر اختلافها الكثير مع المسيحية نجدها متماثلة في اغلب معتقدها مع عقيدة الدين الاسلامي
.

وعادة ما يحدث اختلاف في لفظ الكلمتين الناصري والنصراني او الناصرة والنصرانية او بين المسيحية والنصرانية ووجه الخلاف بينهما عميق ولا يمت بصلة بينهما سوي في حروف الكلمات العربية فقط دون اللغات الاخري, وشتان الخلاف بينهما فهو بمثابة الفرق بين الايمان والالحاد. وتبعد عن بعضهما كبعد السماء عن الارض .وسنوضح فيما يلي هذه الخلافات التي لا يفهمها اغلبا لمسلمين الذين يدعون العلم والحاصلين علي الشهادات العليا التي كان المفترض انيكونوا علي بينة منه ,الا انهم يحفظون ولا يفهمون فهم كالببغاء يرددون ماسمعوه دو نفحص او فهم, والعجيب ان يستخدم هذه الكلمة كثير من ائمة الاسلام والكتاب خاصة محمد عمارة في كتاباته التي تبث سموم الفرقة والكراهية بطريقة استفزاية يريد ان يسبنا بالنصرانية ,مما يبعث علي الضحك والسخرية
.
كلمة ناصرى او ناصريين أطلقت على السيد المسيح لأنه ينتمى إلى بلدة الناصرة (تعني الزهرة اوالبرعم المتفتح) و تعبر عن المكان او البلد, او الجنس وكلمة ناصرى كلمة تطلق على البشر الذين ولدوا أو عاشوا فى بلدة الناصرة الجليل ويمكن هنا تسميتهم ناصريين او جليلين أى أن الناصرين ينتمون إلى مكان أو منطقة أو بلدة, وكانوا يطلقون عمن يتبع المسيح " شيعة الناصريين " ( أع 24: 5) وقد اختفت هذه الشيعة أو أنقرضت بعد ان تمتد مير الهيكل اليهودي فى العام السبعين للميلاد حسب نبؤة السيد المسيح واختفى تمام القب ناصريين الذى أطلق على المسيحيين نسبة الى بلدة الناصرة اليهودية
...

فأتباع السيد المسيح دعاهم اليهود في الكتاب المقدس ناصريين نسبة إلي مدينة الناصرة في أرض فلسطين التي تربي فيها يسوع المسيح عقب عودة العائلة المقدسة من مصر إلي الأراضي الفلسطينية ...و قد دُعي شاول الطرسوسي - بعد أن غيّره الله إلي بولس الرسول - دٌعي شاول هذا "مقدام شيعة الناصريين" و ليس مقدام شيعة النصاريكما يدعي بعض المسلمين - أما الأمم غير اليهود فهم الذين دعوا أتباع يسوع مسيحيين
...
أما أتباع السيد المسيح ( عيسي إبن مريم كما يقولون)فقد دعاهم القرآن نصاري نسبة إلي نصرتهم لهذا الشخص عيسي عندما رفضه الناس فصاح في أتباعه من أنصاري إلي الله فأجابه حوارييه نحن أنصار الله ... فسُمّ وانصاري نسبة إلي نصرتهم لعيسي إبن مريم... فالإسم الأول ناصريون مشتق من بلدة الناصرة و الإسم الآخر نصاري مشتق من نُصرة أتباع عيسي إبن مريم له...و إسم الناصرة في اللغة الأصلية تعني حماية... فحين قال الكتاب المقدس عن يسوع المسيح أنه يدعي ناصريا اي أن المسيح يسوع يبسط حمايته علي أتباعه ...و ذلك تحقيقا لقول الكتاب أيضا "إسم الرب برج حصين يركض إليها لصديق و يتمنع "امثال 10:18...هذا بينما النصار يإسم يوحي بدعوة الناس لنصرة عيسي إبن مريم بمعني إن عيسي هذا لا حول له و لا قوة بلهو محتاج للناس أن يناصروه أو ينصروه لأنه مجرد عبد من عباد الله الضعفاء لا يستطيع شيئا لمن يتبعه
.

وكلمة نصارى : أطلقت على طائفة من الناس ابتدعوا فكراً ومعتقدها مختلفاً عن العقيدة المسيحية أيضاً ... , والعقيدة النصرانية هم ألأبيونيين وهم اليهود الذين آمنوا بالمسيح إيماناً مختلفاً عن المسيحيين وتنصروا Judea-Christianالا انهم تمسكوا بالشريعة والتقاليد والعادات اليهودية وهم طائفة قليلة العدد بالمقارنة بالمسيحيين الذين تبعوا تلاميذ ورسل المسيح, وقد كانت لهم تجمعات فى بعض البلدان العربية فكان يطلق عليهم مثلاً نصارى مكة , نصارى الشام , نصارى نجران وهكذا
...
وبمضى الزمن أطلق أسم
النصارى على الأبيونيين فقط دون الطوائف المهرطقة الاخري, وكان هؤلاء النصارى ( الأبيونيين ) لهم فكر خارج عن الإيمان المسيحى فى العالم كله أى أنهم بدعة خارجه عن المسيحية وكان منهم القس ورقةابن نوفل أسقف مكة وخديجة أبناء عم محمد من قرابه بعيده وتزوج محمد من خديجة طبقاً للعقيدة الأبيونية النصرانية وعقد العقد الكاهن النصرانى ورقة ابن نوفل أسقف مكة وظل محمد أمينا فى زواجه النصرانى بشريعة الزوجة الواحدة حتى ماتت خديجة (كتابا لمفصل د.جواد علي ), ولعل القارئ يلاحظ عند الإطلاع على القرآن يجد أنه يتكلم عن النصارى
(
الأبيونيين) وعقيدتهم ( عقيدة ورقة بننوفل )وعقائد مختلفة أخرى من البدع الخارجة عن العقيدة المسيحية التى أنتشرت في العربية .. ولكنه لم يشر لا من قريب ولا من بعيد إلى العقيدة المسيحية المستقيمة القويمة المكروهة من ورقة و التى كانت منتشرة فى جميع أنحاء العالم القديم , وقد أنتهت وتلاشت الطائفة النصرانية حاليا, ولكن ما زال أسمهم فى القرآن حتى اليوم ويعتقد المسلمون أن أى مسيحى هو نصرانى مهما كانت جنسيته وطائفته ( الكل عند العرب صابون).

وقد ذكر القرآن فئة
النصارى واليهود والصابئة وأهمل أسم المسيحيين , والدليل على أن القرآن أهمل ذكر المسيحيين بالأسمأن المسيحيين كانوا منتشرين فى جميع بقاع الأرض وكانوا ملة أكثر عدداً ومنهم الروم( البيزنطيين) والرومان والأقباط وغيرهم وهناك دليل آخر على معرفة محمد نبى الإسلام بالطوائف الأخرى أن الرسالة التى ارسلها محمد صاحب الشريعة الإسلامية لهرقل يدعوه فيها إلى الإسلام ذكر طائفة خارجة عن المسيحية وهم الأريوسيين ولم يطلق محمد اسم النصاري علي الاقباط بل دعاهم القبط (أخرج ابن عبد الحكم، عن مسلم بن يسار، أن رسولا لله صلى الله عليه وسلم قال: استوصوا بالقبط خيراً، فإنكم ستجدونهم نعم الأعوان على قتال عدوكم)., فلماذا لم يسمهم نصاري مصر او نصاري القبط , في حين اطلق كلمة نصاري علي نصاري نجران ونصاري العراق ونصاري اهل الشام حيث كان المذهب النصراني موجودا في هذه البقاع قبل انتهائه) .. وهل يمكن اطلاق كلمة نصاري علي مسيحيين امريكا واوربا وجميع الدول الغربية .. وهذا طبعا ليس صحيحا..
إذن لماذا أطلقنا على اقباط مصر مسمي النصاري.... مع أن أهل مصر كلهم مسيحيون وليسوا ابيونيون ( نصاري )بل اعداء لهم.. ودليل آخر .. وهو أنه أقحم القرآن الذى جمعه عثمان اسم
النصارىإ لى جانب اليهود دون مبرر سوى العداوة التى أوجدها الغزو الأسلامى حينما هاجم دول الجوار فقد ورد مثلاً فى سورة البقرة " كونوا هوداً-أو نصارى- تهتدوا" 2/135 ويرى المفسرون أن لفظة "أو نصارى" مقحمة لأن الجدال كان بين محمد واليهود ولا دخل للنصارى فيه .

وحينما أقحم عثمان فى القرآن لفظ "أو نصارى" فى سورة البقرة " كونوا هوداً-أو نصارى- تهتدوا" 2/135أفسد النظم المسجع الذى أعتدنا عليه فى قرآن النبى فيكون أصلها اذأ فى قرآن النبى " كونوا هوداً تهتدوا
"
وعلى هذا يمكن القول فى ثقةأن كل ما جاء ( أنزل) فى القرآن هو أمر خاص بالنصارى وعقيدتهم النصرانية ولا دخل للمسيحيين بهأما "الأبيونيون" Ebionites، ( الأبيونيون – الاسم مشتق من كلمة أبيونيم العبرية ومعناها الفقير او النذير Nazarite- ومأخوذة من قول المسيح طوبى لكم أيها المساكين قإن لكم ملكوت الله ) لوقا 6 :20، متى 5 :3 ، وهم جماعة من قدماء اليهود المتنصرين و لا يعرف عن كيفية ظهورهم ونشوء عقيدتهم على وجه صحيح أكيد، وكلما يمكن أن يقال عن معتقداتها إنها مزيج من اليهودية والنصرانية، وإنها نصرانية بنيت على أسس ودعائم يهودية، فهي نصرانية يهودية في وقت واحد
.
ولما كان بولس يقول بأنه ليس من الضرورى أن يحفظ الأممين ناموس موسى وشرائعة فقد كرهه الأبيونين كرهاً شديداً وكان بولس يقاومهم فى رسائله فقال يوسابيوس : " أنهم ظنوا من الضرورى رفض كل رسائل بولس الرسول الذى قالوا عنه بأنه مرتد عن الناموس( يوسابيوس القيصرىتاريخ الكنيسة – ك3 ف 27 فقرة 4 ص 156 ترجمة القمص مرقس داود
)

ويصف الأنبا غريغوريوس مدى كره الأبيونيين لبولس فيقول : " وأنهم إتهموه بإتهامات مرة وقاسية , ووصفوه بأنه متمرد ومارق عن الناموس , وأنكروا سلطانه ورفضوا رسائله , وإكتفوا بإستعمال النص العبرانى إنجيل متى ولا يعيروا الأناجيل الأخرى أهمية تذكر " وأقدم مرجع على الإطلاق عن الشيعة الأبيونية والتعريف بمعتقداتها هو كتابات القديسي وستينوس الشهيد 110م – 165م الذى ذكرهم وتكلم عن مبادئهم وفروضهم وقال : أنهم مدارس فكرية ظهرت فى الكنيسة , وانهم جماعات مختلفة , منهم من كان أكثر تشدداً من غيره
!
والمتزمتون منهم .. يحفظون السبت اليهودى والناموس الموسوى حفظاً حرفياً , وينادون بأن الختان ضرورى للخلاص , وأن الناموس القديم فرض على جميع المسيحيين ويجب عليهم أن يتبعونه إتباعاً تاماً .. لذلك نظروا إلى المؤمنين من الأمم الذين رفضوا الخضوع للناموس القديم على أنهم نجسون ويذك ريوسابيوس معتقدات هذه الشيعة فقال أنهم :" إعتبروا السيد المسيح إنساناً عاديا قد تبرر وكان ثمرة لإجتماع رجل معين مع مريم وأن الإحتفاظ بالناموس الموسوى ضرورى جداً , على أساس أنهم لا يستطيعون أن يخلصوا بالإيمان بالمسيح فقط وبحياة مماثلة إلا إذا حافظوا على السبت وسائر نظم اليهود يوسابيوس القيصرى – تاريخ الكنيسة – ك3 ف 27فقرة 2, 5 ص 156 ترجمة القمص مرقس داود يتحدث العلامة "أوريجانوس " عن طائفتين من الأبيونيين ويوضح أن إحدى الطائفتين تنكر الحمل العذراوي بالمسيح , بينما تؤيد ذلك الطائفة الأخرى … واتخذوا لهم لقب الناصريين … وهم يتحدثون الآرامية , وكان لهم إنجيلهم الخاص و… استخدموا إنجيل متى … " موسوعة آباء الكنيسة- المجلد الأولالهرطقات النابعة من اليهودية أولا الأبيونيون والناصريون
).

ويعدد موسى الحريرى فروضهم فيقول : " تتركز على الإغتسال الدائم بالماء للوضوء والتطهير , وعلى تحريم الذبائح ويشددون على أعمال البر والإهتمام باليتامى والعناية بالفقراء والمساكين وأبناء السبيل ويوصون بإعالة المحتاجين وإطعام الجياع وإضافة الغرباء .. وإسمهم يدل على ذلك فهو يشتق من قول المسيح " طوبى للفقراء" وبلغتهم الأبيونية "طوبى للأبيونيين" كتاب قس ونبى للمؤلف موسي الحريري وبينما اتجهت المسيحية بعد إنطاكية نحو سوريا ولبنان ومصر واليونان وروما وبلاد الغرب عامة .فوصف لهذا السبب كنيسة إنطاكية ، بأنها كنيسة يونانية اللغة والطقوس والقوانين والثقافة قبل أن تكون سيرانية أو عربية
.
فإن النصرانية اتجهت نحو الجزيرة العربية ومنها نحو إفريقيا ، وأقامت دولاً في الحبشة واليمن, وما لبثت القبائل اليمنية بعد انهيار سد مأرب أن اتجه قسم منها ( الغساسنة) نحو جنوب سوريا – حوران ، وقسم آخر ( المنادرة) نحو العراق ، وكانت مجموعات من
النصارى واليهود قد شدت رحالها نحو الجزيرة العربية بعد أنقضى (تيطس 70 للميلاد) على ثورة اليهود في أورشليم القدس ودمر المدينة، ودمر الهيكل وأقام على أنقاضه معبد ( رفس)، لكن النصرانية لم تعمر طويلاً في جزيرة العرب ، لمتر القـرن الثامن الميلادي هناك ، إذ قضى عليها ، ودفنت منبوذة في رمال الصحراء العربيــة.

كانت العلاقات بين المسيحية والنصرانية خلافات حادة وعميقة وكثيرة ، لدرجة أنهم كانوا يلاحقون بعضهم بعضاً في بلدان آسيا الصغرى واليونانليبين كل فريق خطأ الفريق الآخر
.
وتحت عنوان (
النصار ىالمتهودون) كتب المؤرخ الرسمي للكرسي الإنطاكي ،الدكتور أسد رستم في كتابه ( كنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى ) الذي دون به تاريخ المسيحية ، وتاريخ كنيسة إنطاكية منذ نشأتها حتى تاريخ (13/11/1958) كتب يقول : (وهكذا فإن الرسل والتلاميذ عانوا مشقة شديدة في مكافحة هذه البدع. ولكن المشقة الكبرى جاءت من بعض فرق النصارى المتهودين ثم دخل في النصرانية المتهودة يهود آخرون فأدخلوا آراء عربية تمت بصلة قوية إلى المذاهب اليهودية الرائجة .

عقيدة الأبيونيين فى المسيحالتزمت النصي والحفظ الحرفي بأكثر من الفهم لروح النص (عبادة النصوص) والتمسك بالشريعة القديمة والعودة للجذور والتاريخ الذي مضي (الاصولية
)
والنظر لمن لايقيم الشريعة علي انهم نجسون( التكفير الديني للاخر
)
ويرفضون لاهوت المسيح فالمسيح عندهم رجل صالح ذو مبادئ وتعاليم اي( نبي ورسول
)
ويؤمنون بالمعجزات التي تمت علي يديه (باذن من الله فه وبشر لا يملك من نفسه شيئا الا باذن الله
)
ويرفضون تعرض المسيح للموت والا الميرفضون الصلب ويعتقدون بأنه رفع بل ويرفضون قضية الفداء بمجملها كما انهم يؤمنونان المسيح سيعود اخر الايام ليحكم لمدة الف سنة ويعتقدون بانجيل واحد مختلف عن اناجيل المسيحية المرفوضة لديهم (لاريب انهم يرون الاناجيل المسيحية محرفة إذن
)
وطقوسهم بها التطهير بالماء ( الوضوء )ويشددون علي اعمال البر والصدقات واطعام الجياع والفقراء وابناء السبيل واضافة الغرباء ويجمعهم عداء شديد مع بولس الرسول وينظرون له علي انه مرتد ومع هذا حتي اليوم وبالرغم من تلاشي الطائفة النصرانية التي لايوجد اسمها الا في القرآن نجد ان المسلمين شيوخا وعامة واعلاما وحكومة ودولة يتمسكون بها ويطلقونها علي المسيحيين مع انها طائفة خارجة عن الديانة المسيحية دينا وعقيدة وفكرا وممارسة
.
فهل يمكن ان نطلق علي العلويين سنة او اليزيدين او القرامطة سنة فكل طائفة لها معتقداتها سواء اقتربت او ابتعدت عن الخط الرئيس لطائفة الاغلبية ولم يحدث في اي عهد من العهود ان اطلق علي المسيحيين انهم نصاري منذ نشأة المسيحية يقول اغريباس الملك لبولس الرسول "بقليل تقنعني ان اصير مسيحيا" اع28:26وانظر رسالة بطرس الاولي "ولكن ان كان كمسيحي فلا نخجل....1بط16:4 فمن اين جاء في القران كلمة نصاري الا من الابيونين النصاري الموجودين بالجزيرة العربية..... الايدفعنا هذا ياسادة الي اعادة البحث والتنقيب حتي نخرج من ظلمة الجهل الي نورالحقيقة, بدلا منترديد الكلام كالبغبغاءات دون فهم او دراية
.

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
هل النصرانية هي مسيحية؟
الفرق الكبير بين النصرانية و المسيحية
الرد على شبهة : كيف يتم رشم المرأة في النصرانية ؟
المسيحية بدون صليب ليست مسيحية على الاطلاق
ما هى النصرانية ؟؟؟ وهل أنت مسيحيا أم نصرانيا؟؟؟


الساعة الآن 03:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024