فى حياة ابونا فلتاؤس وآلام وايرينى والانبا بولا نقطة مشتركة فى طريقة بداية رهبنتهم وهى ++++
+++ ابونا فلتاؤس كان عايش مع أخوة والاتنين كان عندهم اشتياق لحياة الرهبنة أخوة سبقه للرهبنة لكن . والد ابونا فلتاؤس رفض رهبنته وخرجه من الدير لكن ربنا خده عنده وده كان اكبر تمهيد لموافقة والد ابونا فلتاؤس على رهبنته
++++الأم ايرينى فى البداية بردو كانت هى وخالتها مفيدة عندهم نفس الاشتياق لحياة الرهبنة ولكن اجبرتها الاسرة على الخطوبة فذهبت مفيدة الصورة القديسة العذراء مريم واخذت تبكى وتشتكى لها فتجسمت الصورة وقالت لها العذراء مريم قولى لوالدتك ان مكنتوش هترضوا اروح الدير العذراء هتاخدنى عروسة للمسيح ولم تصدق والدتها هذا الكلام ولكن حدث أنه بينما كانت مفيده تقوم بعمل الكحك والبسكويت للزفاف شعرت بصداع شديد أثناء نزولها السلم ثم وقعت وفارقت الحياة فى الحال وده بردوا كان تمهيد وترتيب ربنا لرهبنة الأم ايرينى
++++ الانبا بولا بردوا رؤيته شخص ميت خليته يغير طريقه من الحياة مع الناس للحياة مع ربنا فى الصحراء ويبقى هو أول السواح لما توفى والده ترك له ولاخيه الأكبر بطرس ثروة كبيرة فأراد بطرس ان يغتصب النصيب الأكبر من الميراث إذا اشتد بينهما الجدل أراد القديس أنبا بولا ان يتوجه إلى القضاء فى الطريق رأى جنازة لموت احد عظماء المدينة الأغنياء فسأل نفسه أن كان هذا الغنى قد أخذ معه شيئا
شفاعتهم تكون معنا اميييين