أُقر وأعترف
أن لديّ حياة المعجزة التي من الله،
لذلك فأنا شريك في نوع الله،
وشريك في الطبيعة الإلهية،
وقد تحررت من التأثيرات المُفسدة
من العالم الفاسد الشرير.
وأنا أُعلن اليوم
ودائماً بأنني أعي حياة المجد السامية
والغلبة التي أعطاها لي الله بالمسيح يسوع.
آمين