+ إذا زها الأشرار كالعشب وأزهر كل فاعلي الإثم فلكي يبادوا إلى الدهر (مزمور 92: 7) + أيامي كظل مائل وأنا مثل العشب يبست (مزمور 102: 11) + صوت قائل نادٍ، فقال بماذا أُنادي: "كل جسد عشب وكل جماله كزهر الحقل. يبس العشب، ذبل الزهر، لأن نفخة الرب هبت عليه، حقاً الشعب عُشب. يبس العشب، ذبل الزهر، وأما كلمة إلهنا فتثبت إلى الأبد. (أشعياء 40: 6 – 7)
"وسمعا صوت الرب الإله ماشياً في الجنة عند هبوب ريح النهار، فاختبأ آدم وامرأته (بعد السقوط) من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة، فنادى الرب الإله: آدم أين أنت" (تكوين 3: 8 – 9)
+ لا يُقسى أحد منكم بغرور الخطية (عبرانيين 3: 13) + فأن كنت ما لستُ أُريده إياه أفعل، فلستُ بعد أفعله أنا، بل الخطية الساكنة في؛ ولكني أرى ناموساً آخر في أعضائي يُحارب ناموس ذهني ويسبيني إلى ناموس الخطية الكائن في أعضائي (رومية 7: 20؛ 23) + بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع؛ لأن أجرة الخطية هي موت (رومية 5: 12؛ 6: 23) + ثم الشهوة إذا حبلت تلد خطية، والخطية إذا كَمُلت تنتج موتاً (يعقوب 1: 15) + كما هو مكتوب: أنه ليس بار ولا واحد. ليس من يفهم، ليس من يطلب الله. الجميع زاغوا وفسدوا معاً، ليس من يعمل صلاحاً، ليس و لا واحد (رومية 3: 10 – 12) + أجابهم يسوع: "الحق الحق أقول لكم: أن كل من يعمل الخطية هو عبد للخطية" (يوحنا 8: 34) + كل من يفعل الخطية يفعل التعدي أيضاً، والخطية هي التعدي؛ من يفعل الخطية فهو من إبليس لأن إبليس من البدء يخطئ، لأجل هذا أظهر ابن الله لكي ينقض أعمال إبليس (1يوحنا 3: 4؛ 8)
+ ولكن ليس كالخطية هكذا أيضاً الهبة، لأنه أن كان بخطية الواحد مات الكثيرون، فبالأولى كثيراً نعمة الله، والعطية بالنعمة التي بالإنسان الواحد يسوع المسيح قد ازدادت للكثيرين (رومية 5: 15) + وأما الناموس فدخل لكي تكثر الخطية، ولكن حيث كثرت الخطية ازدادت النعمة جداً، حتى كما ملكت الخطية في الموت هكذا تملك النعمة بالبرّ للحياة الأبدية بيسوع المسيح ربنا (رومية 5: 20؛ 21) + لأنكم لما كنتم عبيد الخطية كنتم أحراراً من البرّ، وأما الآن إذ أُعتقتم من الخطية وصرتم عبيداً لله فلكم ثمركم للقداسة والنهاية حياة أبدية، لأن أُجرة الخطية هي موت وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا (رومية 6: 20، 22 – 23)