كان ملحد يشكك الحاضرين في الايمان بالله . فجاة سارت نحوه فلاحة
وقالت له : سيدي ، انني اطلب منك ان تجيبني علي سؤال . انا انسانة بسيطة ، امنت بربي يسوع المسيح الذي يحبني وقد مات لاجلي . وانتظر الموت في رجاء حي ان اكون معه . اسالك : ماهي خسارتي ان قوجئت انه لا يوجد اله ولا حياة ابدية ، عندما اموت ؟
قال لها : لن تخسري شيئا !
قالت : عندما ياتي دورك فتموت ، ماذا يكون موقفك ان اكتشفت انك تقف امام الله الذي تهينه ، وان الكتاب المقدس حق . صمت الملحد . وتشكك الكل في احدايثه .
" يارب ليت الكل يعرفونك فيفرحون ، وينتظرون اللقاء بك .