![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أين الروح الشاكرة؟
![]() انتهت العظة وبعد الصلاة الختامية انطلق الناس من الكنيسة وهم يحيون الواعظ. وتقدم إليه رجل مسن وقال له «أشكرك يا سيدي على العظة وعلى الإيضاح الجميل، أنا كنت ذلك الشاب المنقذ ولا أنسى ذلك الحادث الفريد». فاندهش الواعظ وسأله «قل لي يا أخي ماذا كان انطباعك الأقوى خلال الإنقاذ وبعده» فأجابه الرجل «ما لا أنساه أبداً هو هذا لم يشكرني أحد هؤلاء المنقذين البتة». نعم أن هذا أمر محزن ألا يشكر الناجي منقذه والمفدي مخلصه. هل شكرت الرب، المسيح المخلص، الذي خاطر بحياته لكي ينقذك من الهلاك والجحيم وبحيرة النار؟ لا بل خاطر ومات أنثاء عملية الإنقاذ العالمي. وهل شكرت الله الأب على جميع بركاته؟ بركات الرب عدد شاكراً واعترف بالجود حتى في العناء كل صبح ومساء ذاكرا جوده السامي بحمد وثناء إن الحياة الشاكرة هي الحياة السعيدة. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() قصة جميلة جداً ربنا يبارك خدمتك يا مارى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور
|
||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|