عندما نخطئ لاحد ما لا نخطئ اليه فحسب بل نخطئ لله نفسه لانه في المزامير تكررت عبارة ( لك يا الله وحدك اخطات والشر قدامك صنعت)
فيجب الاعتراف بخطيئتنا لله اولا ثم ان نعترف للشخص الذي اسانا اليه سواء ان سامحنا ام لم يسامحنا المهم نحن نعترف له بذلك نطلق قوة الله لغفراننا لذلك الشخص العاملة في حياتنا التي تكون ممزوجة ببركاته وخيراته ونعمه اذ ان عدم مصالحة من اخطانا اليه يقف عائقا ضد هطول بركات الله علينا تبارك اسمه القدوس الى الابد امين