وعود كثيرة بالنجاح والتميز ومباركة العمل
" في بيت الصديق كنز عظيم وفي دخل الأشرار كدر " أمثال 15: 6
" ثواب التواضع ومخافة الرب هو غنى وكرامة وحياة " أمثال 22: 4
" فيزيدك الرب إلهك خيراً في كل عمل يدك في ثمرة بطنك وثمرة بهائمك وثمرة أرضك. لأن الرب يرجع ليفرح لك بالخير كما فرح لآبائك " تثنية 30: 9
" ثم يعطي مطر زرعك الذي تزرع الأرض به وخبز غلة الأرض فيكون دسماً وسميناً وترعى ماشيتك في ذلك اليوم في مرعى واسع " أشعياء 30: 23
" ويزيدك الرب خيراً في ثمرة بطنك وثمرة بهائمك وثمرة أرضك على الأرض التي حلف الرب لآبائك أن يعطيك، يفتح لك الرب كنزه الصالح السماء ليعطي مطر أرضك في حينه وليبارك كل عمل يدك فتقرض أمماً كثيرة وأنت لا تقترض، ويجعلك الرب رأساً لا ذنباً وتكون في الارتفاع فقط ولا تكون في الانحطاط إذا سمعت لوصايا الرب إلهك التي أنا أوصيك بها اليوم لتحفظ وتعمل " تثنية 28: 11 - 13
" أيضاً كل إنسان أعطاه الله غنى ومالاً وسلّطه عليه حتى يأكل منه ويأخذ نصيبه ويفرح بتعبه فهذا هو عطية الله" جامعة 5: 19
" وأيضاً أن يأكل كل إنسان ويشرب ويرى خيراً من كل تعبه فهو عطية الله " جامعة 3: 13
" وتجزم أمراً فيثبت لك وعلى طرقك يضيء نور " أيوب 22: 28
" عندي الغنى والكرامة. قنية فاخرة وحظ، ثمري خير من الذهب ومن الإبريز وغلتي خير من الفضة المختارة " أمثال 8: 18 و 19
" رغد وغنى في بيته وبره قائم إلى الأبد " مزمور 112: 3
" وأعطي لبهائمك عشباً في حقلك فتأكل أنت وتشبع " تثنية 11: 15
" وألقيت التبر على التراب وذهب أوفير بين حصا الأودية، يكون القدير تبرك وفضة أتعاب لك " أيوب 22: 24 و 25
" لأنك تأكل تعب يديك. طوباك وخير لك " مزمور 128: 2
" ويبنون بيوتاً ويسكنون فيها ويغرسون كروماً ويأكلون أثمارها، لا يبنون وآخر يسكن ولا يغرسون وآخر يأكل. لأنه كأيام شجرة أيام شعبي ويستعمل مختاري عمل أيديهم، لا يتعبون باطلاً ولا يلدون للرعب لأنهم نسل مباركي الرب وذريتهم معهم " أشعياء 65: 21 - 23
" فيكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياه. التي تعطي ثمرها في أوانه. وورقها لا يذبل. وكل ما يصنعه ينجح " مزمور 1: 3
" وتأتي عليك جميع هذه البركات وتدركك إذا سمعت لصوت الرب إلهك، ومباركة تكون ثمرة بطنك وثمرة بطنك أرضك وثمرة بهائمك نتاج بقرك وأناث. مباركة تكون سلتك ومعجنك، مباركاً تكون في دخولك ومباركاً تكون في خروجك " تثنية 28: 2 - 6