رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شفائي فى طاعته أبي إلى الآن يعمل و أنا أيضا اعمل (يو 5_17) ربى يسوع أنت تعمل منذ الأزل أن جاز القول لان الأزل قبل الزمان, و عملك هو نفس عمل ألآب , فليس هناك عمل خارج عنك و ليس هناك عمل إلا بالآب فأنت و الآب واحد و ألآب قلبه و أحشاءه كلها رحمة و عمله دائما للصلاح و أنت تعمل منذ الأزل بالمحبة , و خلقتنا ما هي إلا انعكاس لعمل محبتك . و الخليفة كلها هي انعكاس لطبيعتك التي هي كلها محبة و عندما خلقت الإنسان بالحب خلقته على صورتك و لم يكن فيه مرض أو عيب بل كان صحيح ولا يمكن أن يقترب منه المرض. خلقت الإنسان وقلبه كله يتبع وليس فيه انقسام ألبته , بل كان يطيعك بكل فرح وسرور وليس يعرف أخر سوك ,مثل الطفل الوديع الذي لم يعرف بعد غير حضن أمه وحنانها ,لا يخرج منه ولا يقدر أن يبتعد عنه , فإذا حاول شخص أخر أن يجذب الطفل بعيد عن أمه يرفض بقوة ويصرخ فى وجه مُسرعا إلى حضن أمه . فالطفل يكون مرتبط بأمه بحكم خروجه من داخل أمه فهو لايعرف بعد استقلال بذاته بل هو مازال فى ذات أمه وهذا تعبير عن الوحدة الحقيقية التى كان فيها الطفل , تمام كان أدم الإنسان الأول يشعر بأنه من الله ولايعرف غير الله ولهذا كان فى طاعة حقيقة لله بمنتهى السرور والفرح طاعة طبيعية ليس فيها أي انقسام فقلبه بالكامل يطيع الله فى رضي تام . فهو لا يجد تعب أو مقاومة من أي نوع فى طاعة الله بل لا يفكر ابدا فى مخالفة الله او الاستقلال عنه , فهل يقبل طفل مازال فى المهد أن يستقل عن أمه ويبتعد عنها ؟ كذالك كانت حالة الإنسان الأول فى طاعة الله , فهو يشعر بالاطمئنان والسلام فى طاعته لله فالله هو مصدر حياته ووجوده وكان هذا طبيعي فى داخل ادم ولم يكن يشعر باى احتياج خارج الله . بل كان سيد الخليقة و كل الخليقة و الطبيعة تخافوه و تهابه فكل الخليقة كانت تسمع من الإنسان و تخضع له, و تطيعه لأنها كانت ترى صورة الله فيه, فكان هذا موضع سرور منك أن ترى صورتك ممجده في الإنسان الذي خلقته , فالأب الطبيعي يفرح إذا وجد ابنه ممجد وموضع كرامه من الجميع بل يزداد فرحه كلما وجد ان الكل يمجد ابنه ويهتم به ,هكذا كان حاله الله يشعر بالفرح لان الخليقة كلها كانت تمجد ادم وتخافه وتهاب ظهوره ,لأنها كانت ترى فيه صورة الخالق . و لكن عندما حسد الشيطان الإنسان لأنه صحيح وغير مريض وصورتك ممجده فيه, بذل كل جهده أن يشوه صورتك الجميلة الممجدة الصحيحة في الإنسان, فدخل إلى الإنسان عن طريق إرادته الحرة, ولما كانت ارادة ادم حرة كما الله ,حينئذ اعتمد الشيطان على ذلك واستمال إرادة ادم الحرة بالمكر والغش فدخل فى الحية وهى كانت احكم المخلوقات : وكانت الحية احيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله.تك 3 : 1 وتكلم الشيطان عن طريق الحية وبمكرها ومكره خدع إرادة ادم البريئة فى إن يرفض طاعة الله والتى هى كانت صمام أمان حياته ووجوده , فطاعة ادم لله هى التى كانت ضمان حياته فبطاعة ادم لله كان هو صورة الله وسلطان ادم على الخليقة كلها كانت بسبب طاعته لله ,وصحة ادم وقوته كانت فى طاعته لله . لعين المستهزئة بابيها والمحتقرة إطاعة امها تقوّرها غربان الوادي وتأكلها فراخ النسر أم 30 : 17 وهكذا كان الشيطان يعرف سر مجد الانسان وهو فى طاعته لله ,وذلك لانه كان مختبر ذلك فعصيان الشيطان وعدم طاعته سقط ايضا من مجده ,ولهذا بمكر استمال الانسان ,لكى يعصي الله ويرفض طاعته , وبمعصية ادم لله , دخلت الخطية الى الطبيعة البشرية , وجاء الموت واجتاز الى كل الجنس البشرى ولهذا كان لابد من رجوع الانسان الى الله مرة اخرى وتطهيره بالطاعة من جديد , ولهذا جاء يسوع فى الجسد ولبس صورة الانسان الكامل وهو ابن الله ,ولكنه هو فى ذات الوقت انسان كامل ,فأذا كان قد ظهر فى صورة انسان ,ولكنه اطاع بسر عظيم لا يمكن ان ينطق به اطاع حتى الموت : واذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه واطاع حتى الموت موت الصليب. في 2 : 8 والأعجب جدا هو أن الطاعة تأتى من ثمرة الالم وهى تُكتسب بالصبر فهى لا تأتى بصورة نظرية بل البرهان على الطاعة هو قبول الالم حتى النهاية , فالإنسان يتعلم الطاعة بما يتألم به فالمسيح ابن الله بسر عظيم جدا مرة أخرى لا يمكن النطق به قد قبل ان يتعلم الطاعة فى بشريته بما تألم به , مع كونه ابنا بالطبيعة والجوهر ولكنه قبل ان يتعلم الطاعة بالسير فى طريق الالم والخضوع لكل متطلبات طريق الطاعة من الم وجروح واهانة وترك , وبهذا صار هو كنز لكل من يطيعونه فى اخذ ثمار طاعته فى بشريته بعد أن اكمل كل متطلبات الطاعة : مع كونه ابنا تعلم الطاعة مما تالم به 9 واذ كمل صار لجميع الذين يطيعونه سبب خلاص ابدي عب 5 : 8 فبطاعة المسيح وهو أدم الثانى اعاد الانسان مرة اخرى الى حضن الله ,فكما بمعصية ادم الاول خرج الانسان من حضن الله ,هكذا بطاعة ادم الثانى رجع الانسان مرة اخرى الى حضن الله وكما فى ادم الاول وبمعصيته جعل الكثيرين خطاه يقبلونا الخطية وتستقر فى طبيعتهم حتى تؤدى بهم الى الموت ,هكذا فى ادم الثانى قبل الكثيرين البر واستقر فيهم لكى يقودهم من جديد الى الحياة الابدية : لانه كما بمعصية الانسان الواحد جعل الكثيرون خطاة هكذا ايضا باطاعة الواحد سيجعل الكثيرون ابرارا. رو 5 : 19 والعجيب ان الطاعة صارت هى سر التبرير والخلاص بل والتقديس ,كما كانت المعصية فى القديم سر السقوط والخطية ,فبطاعة المسيح لله وهو حامل كل البشرية فيه ,قدس الجنس البشرى وصنع له تطهيرا وتقديسا وخلاص ابدى قد صنعه بنفسه عن طريق طاعته : لذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الاشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيرا لخطايانا جلس في يمين العظمة في الاعالي عب 1 : 3 وهذا السر هو طريق التقديس والتطهير فالانسان اليوم صار له باب يدخل منه وينال تطهير وتقديس للروح ,وهو بطاعة الروح والحق ,فمن يطيع صوت الروح فى داخله ,ويسير خلفه بكل امانه واصرار وعزيمة يأخذ تطهيرا وتقديسا صنعه المسيح للبشرية بطاعته : طهّروا نفوسكم في طاعة الحق بالروح للمحبة الاخوية العديمة الرياء فاحبوا بعضكم بعضا من قلب طاهر بشدة. 1 بط 1 : 22 وعود مرة اخرى للقديم فعندما سمع الإنسان من الشيطان و فقد إرادته الحرة فسقط من مجده و سلطانه و هكذا دخلت الأمراض و الخطية إلى طبيعة الإنسان , و انحدر الإنسان من صورة المجد و الكرامة و السلطان إلى التراب و الشقاء . أصاب المرض نفس الإنسان ثم انعكس هذا أيضا على جسده فانتشرت الأمراض في الإنسان و لكن صوت الله لم يصمت أبدا داخل الإنسان و لكن إذن الإنسان صارت مريضه أيضا لا تستطيع أن تميز صوت الله , بل وحتى إذا سمعت لم يمكن لدى الإنسان القوة و العافية من قبول رأى الله و عمله. فصارت نفسي مريضة جدااا حتى جلست في المرض بلا رجاء و لطول زمن المرض قبلت المرض كحقيقة واقعة, و حتى معجزة الشفاء صارت بعيدة جدا عن نفسي لأنه ليس لي إنسانا إذا تحرك الماء يلقيني في البركة يو 5_7 ربى يسوع أنا عشت في المرض عمري كله حتى صار المرض شيء طبيعي في حياتي تعاملت معه تكيفت له و لكن أنت خلقتني على الخلود و على البر و لكي أكون صورة ممجده لك نقيه ليس بها اى مرض أو عطن, بل صورة طاهرة عفيفة كما لعذراء بلا غضن, العجيب أنى قبلت صورة المرض و تعايشت معها كل هذا العمر و صرت بين جمهور عظيم من المرض, كلما نظرت أمراضهم المتنوعة قبلت مرض أكثر فأكثر و لكن اليوم أنت تمر على و تتقدم نحوى وأنا كنت جالس بالقرب من بركة حسدا و أعلم جيدا أنه هناك ملاك يأتي ليحرك المياه فمن يسقط في الماء أولا يبرأ من أي مرض يو 5__ 5 و لكن فقدت أى أمل أن أكون واحد من الذين يلقون داخل البركة لأنه استقر في داخل نفسي اننى ليس لي أحد يلقيني في البركة, فلقد فقدت أيضا جميع أحبائي و لم يعد لي أحد يهتم بأمر مرض فالحقيقة نفسي صارت في منعطف لا تحسد عليه فحتى الذين كانوا يهتموا بأمر مرض قد فقدوا الرجاء في شفائي!!! و تحولوا عنى فلم يعد لي أحد الآن يهتم بمرض أو حتى يطلب من أجلى و لهذا جلست بالقرب من بركة الشفاء و لكن بدون أمل في الشفاء ! أتعزى فقط عندما أجد جمهور من المرض مثلى يجلسون فأعرف أن المرض قاعدة شاملة للكثيرين, و أقنع نفسي بهذا و الذي حيرني الأخبار العجيبة التي تنتقل داخل قريتنا قرية بيت حسدا فلقد سمعت أنه هناك شخص يشفى المرض بكلمه منه و لكن بينما أنا جالس وسط جمهور المرض وجدت شخص يبدو على وجهه الوقار و الحكمة ظننته واحد مثلنا من جمهور المرض جاء ليستعطى لأن ملابسه لم تظهر انه غنى و لكن عندما اقترب منى وجدت شئ عجيب يسبق حضوره لقد لمس قلبي شئ ما لا أعرف ماذا هو! و لكن أنه شخص غير عادى رغم أن مظهره أكثر من عادى المهم وجدته يقصدني أنا وأول سؤال فجائنى به : أتريد أتحب أن تشفى ؟ ماذا تقول أيها السيد البسيط هل هذا سؤال ؟ و لكن عندما تعمقت في السؤال وجدت أن الإجابة الصادقة في غاية الصعوبة نظرت إليه في دهشة و لم أستطيع الإجابة بل نظرات عينيه جعلتني أسبح داخل أعماق كياني فسمعت صوته داخلي يلح على هل تحب أن تشفى ؟ فعرفت أنه شخص وديع فهو لا يريد أن يجرح نفسي فربما السؤال المحرج لنفسي هل أنت تحب المرض ؟ ولا تريد أن تترك المرض بعد عشرت 38 سنه مع المرض هل صار المرض جزء من حياتك ولا تريد الاستغناء عنه هل هناك ميل داخلك نحو المرض ولا تريده أن يذهب لأنك تتلذذ بهذا المرض ؟ و بينما أن غارق في التفكير و غير قادر على الإجابة وجدت هذا الشخص يبادرني بقوله قم أحمل سريرك و أمشى (يو5_8) كلمته كانت كما لو كان يده امتدت لي و قبضت على يدى و شدتني بقوة, فقمت على الفور و وجدت قدمي المشلول و فاقد الحياة دبت فيها قوة جبارة و حملت سريري و مشيت في ذهول و حيرة دخلت إلى داخل المدينة و أنا لا أصدق نفسي بعد هذا العمر أسير و أحمل سرير خطاياي على ظهري. توجهه إلى الفريسين و عارفين الناموس لكي أزف لهم البشرى بأنني قمت من الموت حتى يفرحون معي بهذه المعجزة و لكن عندما وجدوني لم يلفت نظرهم أبدا أنني أقف على قدمي بل صرخوا جميعا في وجهي: أنه السبت كيف تحمل سريرك في يوم السبت؟ لقد صادروا فرحة نفسي وأشعروني بالدينونة و الخطية من جديد!! فلم أجد شئ أقوله لهم غير أنى لم أفعل هذا من نفسي بل شخص أخر هو الذي قال لي أحمل سريرك فسمعت له, حاولت أن أبرر نفسي خوفا منهم فقالوا لي من هو هذا الشخص ؟ (يو5_12 ) لم أجد إجابة بكل أسف لاننى لم أتعرف عليه و لم أجاوبه أيضا بكلمه على سؤاله ؟ و عندما فتشت حولي فلم أجده لأنه كان قد أعتزل أيضا بعيدا (يو5_0) أنزلت السرير عن ظهري وجلست عليه من جديد و تحول فرحى بالشفاء إلى حزن لاننى شفيت ولا أعلم شئ عن الذي شفاني و لكن صورته الجميلة لم تبرح خيالي فذهبت للهيكل و دخلت بقدمي لأول مرة داخل الهيكل و أنزويت في جانب بعيد عن الجميع و أخذت أسترجع صورة هذا الشخص العجيب و لماذا قصدني أنا و لماذا قدم لي الشفاء حتى أنه لم يأخذ منى إجابة عن سؤاله! بينما أنا غرق في التفكير فيه إذا أشعر بظله يمر على نفسي, فهب الفرح من جديد إلى داخل قلبي فقمت هذه المرة بدون أن يقول لي قم ! حينئذا وجدني فحاولت أن أتكلم معه فلم أستطيع فلم أجد كلمات أقولها له لاننى استصغرت نفسي جدا أمامه لأنه شفاني و أنا لم أعرفه بعد و لم أحاول أن أسأله بعد أن شفاني عن شخصه عرفت أنني مقُصر جدا لاننى انشغلت بشفائي و فرحى بشفائي عن معرفة من شفائي. و لكن هو عاد و تكلمي معي و عرفني بنفسه و كشف لي أنه يسوع مسايا العالم و الذي كل العالم كان في انتظاره منذ يوم سقط أبينا الأول أدم و حتى هذه اللحظة و عرفت أيضا أن شفائي هو من علامات ظهوره فلقد صرت بشفائي شاهد من شواهد ظهور المسايا : ففرحت جدا و لكن داخلي كان مُكبل و لم أستطيع أن أحاوره و أتكلم معه فقال لي أنت قد شفيت لا تخطئ أيضا حتى لا يكون لك أعظم حينئذا عرفت لماذا سألني في بداية الأمر أتحب أن تبرأ فبكى قلبي بصراخ نحوه و تضرعت له قائلا : سيدي الرب أن طول سنين مرضي جعلتني أرتبط بالمرض و صار هناك نوع من التحاب و الموادة و اللذة مع مرضى و لهذا حبي للشفاء صار ضعيف جدا و لكن اليوم عرفت أنك أنت شفائي و تمسكي بك يعنى تمسكي بشفائي و إذا كنت لا أقوى على حب الشفاء و لكن ليس أمامي إلا أن أصرخ نحوك و نحو شخصك بدمومى و بكسرة قلبي لا تتركني أنت شفائي أرجوك أعطني أن أمسك بك بكل قدرتي أعطني أن أتعلق بك بكل كياني . أنت مطلبي الآن أنت مستقبلي و كل حياتي يا رب تحنن على نفسي التي قضت عمرها كله في المرض و الآن ليس لها أي حد يهتم بها أنت وحدك الذي يهمك أمري, الآن أنت وحدك الذي إذا أراد أنى أخلص فلسوف أخلص فلا تهملنى ولا ترفضني بسبب تمكن المرض من نفسي لأنك قادر أن تشفى بل أنت بشخصك هو شفائي و لهذا أنا أصرخ لك أن تربطني بشخصك الالهى إلى الأبد فك جميع ربطاط نفسي و عوض عنها أربط نفسي بشخصك الآن ليس لي غير الصراخ نحوك أنت لكي لا تتركني أبدا لان كل رجائي صار في شخصك فقط فجر في داخلي ينابيع حب لشخصك أجعل حبك يطفئ على كل اهتمام في داخلي أنت تعرف كم أنا ضعيف ولهذا لا تتركني أبدا يا يسوع الذي هو شفاء نفسي فإذا كنت أنا المريض فأنت الشفاء فأنت لي فلا تتركني حينئذا أشار لي يسوع بيده أن أهدأ و أطمئن لأنه جاء خصيصا من أجلى و من أجل جميع المرض فصمت لساني و لكن قلبي ظل يصرخ نحو و عندما جاء الفريسين قلت لهم هذا هو يسوع شفائي و احتميت به فصار بينهم نقاش طويل أراد يسوع أن يكشف لهم سر الشفاء الحقيقي . ولكن الفريسين كان قلبهم قد تيبس ولم يشعر بيسوع كشفاء لنفوسهم ولحياتهم واهتموا بالشكل والشكليات فذهبوا بعيدا جدا عن يسوع وبالتالى عن الشفاء صلاة : ربي يسوع المسيح الذى هو انت شفائنا الوحيد والاكيد من جميع امراض نفوسنا ,انت قد جاءت من اجلى انا المريض ولكى تعطينى الشفاء , واذا انا مريض وعايش فى المرض عمري كله , ولهذا قد احببت المرض وارتبط به برباط قوى ومتين ,جعلنى لا احب الشفاء ربما تمنيت الشفاء فعلا بقلبي ولكن ليس هناك قدرة على طلب الشفاء والثبات فى الشفاء بسبب طول المرض ,فكلما شعرت بالشفاء ,أعود مرة أخرى للمرض وانجذب له. ولهذا ليس لي غيرك, قادر ان يُقيمنى من المرض , ويهب لى الشفاء ,فلهذا انظر لك واتعلق بشخصك واصرخ نحوك كل حين ,رجائي فى شحصك وفى قوتك وقوة قيامتك التى انتقلت من طبيعتك الى طبيعتى فارجوك اعطينى شفاء وقيامة حقيقية من امراض هبنى ان اخرج من قبر نجاستى واقوم واحمل برك وأعيش به الى الابد امين |
26 - 08 - 2012, 03:02 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: شفائي فى طاعته
شكرا علي المشاركة
ربنايعوض تعبك |
|||
27 - 08 - 2012, 06:25 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: شفائي فى طاعته
شكراً أختى مارينا على مرورك الجميل
|
||||
27 - 08 - 2012, 08:15 AM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: شفائي فى طاعته
شكرا على المشاركة المثمرة
ربنا يفرح قلبك |
||||
27 - 08 - 2012, 02:55 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: شفائي فى طاعته
شكراً أختى مارى على مرورك الجميل |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يظهر بر يوسف في طاعته لله |
طاعته وحفظ وصاياه |
درس للمؤمن في طاعته للمرشدين |
طاعته للآب أخذته حتى الصليب |
طاعته العجيبة |