+ الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الأهواء والشهوات (غلاطية 5: 24)
* والمحبة مثل النار المشتعلة تُعطي الدفء لكل عمل روحي، وتحرق كل شهوة ردية تخالف وصية المحبوب، وطبيعتها أنها تمتد وتتوسع لتعلن المجد المستتر فيها، فدائرتها لا تقتصر على الإخوة في الجسد الواحد فقط، بل تمتد لتشمل كل الأعداء لأن أساس قاعدتها صليب مجد قيامة يسوع، وملؤها من سكيب الروح القدس، روح الحق المعزي المُعلن محبة الله الأزلية