"أريد أن أصير طبيباً للأهواء وها أنا رازح تحت وطأتها. عوض أن أطبّب المريض أوبّخه. أنا أعمى وأودّ أن أقود عمياناً. لذلك ألتمس أن تقام الصلوات من أجلي حتى أعود إلى نفسي وتظللني نعمة الله وتنير قلبي المظلم فتسكن فيه النعمة الإلهية ذلك أن لا شيء مستحيل عند الله"
مار إفرام السرياني