ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أشهر 15 محاولة لاغتيال رؤساء مصر خلال 60 عامًا تعد الاغتيالات أحد أشهر طرق التخلص من الخصوم والأعداء السياسيين، وقد عرفت مصر الاغتيالات ذات الغرض السياسي منذ عصر الفراعنة وحتى قيام ثورة يوليو قبيل إعلان الجمهورية الأولى في 1952، وامتدت محاولات الاغتيال طوال أكثر من 60 عامًا، وعرفت مصر أول محاولة لاغتيال الرئيس محمد نجيب في الخرطوم أثناء زيارته للسودان، ومن بعدها استمرت محاولات اغتيالات السياسين، وفي مقدمتهم رؤساء الجمهورية الذين لم يسلم أحدًا منهم من خوض التجربة، حتى أنّها نجحت في تحقيق هدفها في حالة الرئيس السادات. - جمال عبدالناصر - الرئيس الراحل جمال عبدالناصر صاحب النصيب الأكبر من محاولات الاغتيال بين الرؤساء المصريين، ورغم أن جهات داخلية وخارجية حاولت اغتياله عدة مرات، فإن أشهر وأهم محاولة لاغتياله هي المحاولة المعروفة بـ«حادث المنشية» في 26 أكتوبر 1954 أثناء خطابه للجماهير في الإسكندرية، حيث سُمع دوي 8 طلقات رصاص كانت موجهة إليه ولكنها لم تصبه، وهي أولى المحاولات لاغتياله ووقفت خلفها جماعة الإخوان المسلمين واتهم فيها كمتهم رئيسي عامل يُدعى محمود عبداللطيف. هناك محاولة أخرى لاغتيال «ناصر» باسم حادثة «جروبي»، كشفت خلالها التحقيقات أن الموساد الاسرائيلي كان ورائها، وكان مخولًا بتنفيذها جرسون يونانى، يعمل في محل «جروبى»، الذي كان مسؤولًا في تلك الفترة عن تقديم طعام ومشروبات حفلات الرئاسة، وكان من المفترض أن يدس السم لـ«ناصر» في فنجان قهوته، ولكن المخابرات كشفت العملية قبل تنفيذها وكشفت الخلية المتورطة فيها والتي تكونت من 6 أفراد أجانب. - هناك محاولات أخرى لاغتيال جمال عبدالناصر تم اكتشافها قبل تنفيذها منها محاولة لخلية تابعة لحزب البعث العراقي لم يرفع عنها الستار إعلاميًا إلا عام 2001. وتظل تفاصيل وفاة الرئيس عبدالناصر منذ سنة 1970 غامضة حتى الآن، ويثار حولها تكهنات غير معروف صحتها أو خطأها، والتي حدثت عقب لقائه الساخن بالملك حسين ملك الأردن والرئيس ياسرعرفات رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، لمناقشة تفاصيل المعارك التي دارت بين جيش الأردن ومقاتلي جبهة التحرير، وبعدها صعد جمال لغرفته ليرتاح ولم يفق من راحته. - السادات: الرئيس «السادات» هو الوحيد الذي نجحت معه إحدى محاولات اغتياله والتي نفذت أثناء العرض العسكري في ذكرى نصر أكتوبر سنة 1981، فيما يعرف باسم «حادث المنصة»، ونفذ العملية مجموعة من المنتمين للجماعة الإسلامية ردًا على سياسات السادات في سنواته الأخيرة، وتحديدًا بسبب حملة الاعتقالات التي جرت في حق تيارات المعارضة بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد مع العدو الصهيوني، حسب قولهم. كان على رأس منفذي العملية «خالد الاسلامبولي» والذي كان ملازمًا بالقوات المسلحة وينتمي للجماعة الإسلامية، وعاونه بعض أعضاء الجماعة الذين استصدر لهم تصاريح مزورة لاشتراكهم بالعرض العسكري، وتم القبض عليه بعد الاغتيال ونفذ فيه حكم الإعدام، وحكم على باقي المنفّذين بأحكام سجن، أبرزهم «عبود الزمر» والذي خرج من سجنه في 2011. لم يكن حادث المنصة هو محاولة اغتيال السادات الأولى، فقبلها بسبعة أشهر، وتحديدًا في 26 مارس 1981، حاولت المخابرات الليبية اغتيال الرئيس السادات بعد أن توترت العلاقات بين مصر وليبيا عقب توقيع اتفاقية كامب ديفيد، وتم كشف مخطط الاغتيال بعد أن اعترف المنفذ وهو أحد المصريين العاملين بليبيا وقتها، وكان من التيار الناصري الذي عاداه الرئيس السادات حينها كما عادى كل تيارات معارضته وحبس منهم الطلبة والعمال والصحفيين كذلك. اعترف المنفذ ويدعى «عبدالوهاب» أنه تم تجنيده من قبل المخابرات الليبية، وتم تأجير شقة له في خط سير موكب الرئيس الراحل، على أن يتم تسليمه أحد بنادق القنص لاغتياله أثناء مرور موكبه، وتم تجهيز خطة بديلة في حالة صعوبة التنفيذ أثناء حركة الموكب، بأن يقنص بسلاحه الرئيس خلال إلقائه خطاب في محافظة «قنا» بمناسبة عيدها القومي. أبلغ «عبدالوهاب» السلطات المصرية فور وصوله لمطار القاهرة، وتم ضبط البندقية والطبنجات التي تم إرسالها بالفعل، وطلبت السلطات المصرية منه الثبات كي لا ينكشف وأن يسافر إلى روما لمقابلة رجال المخابرات الليبية والتأكيد لهم على أنه من يريد اغتيال الرئيس وليس تنفيذًا لرغباتهم، وبمجرد عودته إلى القاهرة كانت الأسلحة بحوزة السلطات وتم إفشال المخطط. - الرئيس محمد حسني مبارك: تحيط ملفات التحقيقات بمحاولات اغتيال الرئيس المخلوع حسني مبارك هالة من الغموض بخصوص عددها والجهات التي تقف ورائها، ولكن حادث مثل «أديس أبابا» لم يكن لها سبيل أن تخفى أو يتم سترها لأنها كانت خارج مصر وبالتالي لم يكن من السهولة التعامل معها بسريّة حيث تم نشر الخبر في وسائل الإعلام الاثيوبية، ما كان سببًا رئيسيًا في إعلان الخبر بمصر، بجانب أن مستقبل مصر في حالة اغتيال مبارك وقتها بعد 14 عامًا من جحيم حرب مستمرة مع الجماعات الارهابية كان سيكون ضبابيًا بشكل غير مطمئن. [embedded content] في 26 يونيو 1995 كان الرئيس الاثيوبي في استقبال مبارك، لحضور مؤتمر القمة الافريقية، وبعد مراسم الاستقبال، استقل الوفد المصري السيارات التي ستقله إلى مقر المؤتمر، وفي الطريق فتحت مجموعة ارهابية النيران على سيارة مبارك بغرض اغتياله، فيما رد الحرس الشخصي لمبارك النيران فقتل منهم اثنين وأصاب الثالث، وتبيّن فيما بعد من التحقيقات أن النظام السوداني وراء التخطيط للحادث ووفر كل ما يلزم للمجموعة الإرهابية التي نفذت العملية، ولأول مرة خرج حسني مبارك عن دور الهادئ الرزين وأخذ في مهاجمة النظام السوداني. حادثة أخرى لم يكن التعامل معها من قبل السلطات بسرية ممكنًا، إذ كانت أمام حشود من مواطني مدينة «بورسعيد» المصرية، في سبتمبر 1999 وأثناء زيارة مبارك لمدينة بورسعيد، كان موكبه يمر وهو يلوح للمواطنين من نافذة سيارته، باغت الجميع شخص يدعى «السيد حسين سليمان» وجرى تجاه سيارة مبارك وتعلق بها، ولم تمر ثواني قبل أن تنطلق رصاصة من مسدس أحد حراس مبارك الشخصيين في السيارة الخلفية فتصيب «السيد» في رأسه. وحسب رواية قائد الحراسة الخاصة لمبارك وقتها «حامد شعراوي» أن «السيد» حاول طعن مبارك بسكين كان يحملها، وأنه –حامد- كان يجلس في المقعد الأمامي للسيارة وما أن رأى «السيد» يحاول طعن مبارك بسكينه، ارتمى بينهما وأصيب إصابة بليغة بيده. أنكر أهل «السيد» رواية أنه حاول اغتيال مبارك، ويؤكدون أنه كان يحمل في يده ورقة كتب بها استجداء للرئيس بخصوص أحوال أهل بورسعيد، وأن طاقم الحراسة تسرع في إطلاق النار عليه. هذا بخلاف محاولات أخرى لم يتم كشف النقاب عنها في وقتها، إلا أنه تردد في بعض وكالات الأنباء العالمية وعلى رأسهم وكالة الأنباء الفرنسية تقارير تفيد بأن حادثة أديس ابابا 1995 لم يكن الأول، حيث سبقها على الأقل خلال الـ 14 عامًا من حكم مبارك، سبع محاولات منهم واحدة في فرنسا، وأن الجماعات الإسلامية منذ نجاحها في اغتيال السادات كانت في حرب غاية في الشراسة مع الدولة المصرية سواء للإفراج عن معتقلين اسلاميين، أو ثأرًا لإرهايين تمت تصفيتهم، أو تنفيذًا لمخططات بعض الأنظمة التي اتفقت معها في مصلحة إفراغ المنصب السياسي الأهم لمصر وقتها. - السيسي: لم يتم الإعلان حتى الآن عن أي محاولة لاغتيال «السيسي» في منصبه الجديد كرئيسًا للجمهورية، إلا أنه من المرجح أن ما تردد عن تعرضه بعد فض اعتصام ميدان رابعة العدوية خلال توليه منصب وزير الدفاع لمحاولتي اغتيال عن طريق تفجير لموكبه، خاصة وأنه لم يجب بالنفي على سؤال إحدى المحاورات في مقابلة إعلامية قبل توليه لمنصب الرئيس واكتفى بالتأكيد أن محاولات الاغتيالات لن ترهبه |
20 - 09 - 2014, 05:07 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: أشهر 15 محاولة لاغتيال رؤساء مصر خلال 60 عامًا
موضوع رائع جداً شكراً مارى |
||||
20 - 09 - 2014, 05:17 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: أشهر 15 محاولة لاغتيال رؤساء مصر خلال 60 عامًا
ميرسى للموضوع والمعلومات التاريخيه المهمه
ربنا يعوض تعب محبتك |
||||
21 - 09 - 2014, 10:01 AM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: أشهر 15 محاولة لاغتيال رؤساء مصر خلال 60 عامًا
شكرا على المرور |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|