منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 22 - 08 - 2014, 01:58 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,102

هل تحب الرب حقًا ؟


هل تحب الرب حقًا ؟

من يحب شخص يعرف ماذا يحب و يفعله و ماذا يكره فييبتعد عنه و هذا هو دليل الحب الحقيقي
و سفر الأمثال وضح لنا الأشياء التي يكرهها الرب
• "هَذِهِ السِّتَّةُ يُبْغِضُهَا الرَّبُّ وَسَبْعَةٌ هِيَ مَكْرُهَةُ نَفْسِهِ:عُيُونٌ مُتَعَالِيَةٌ لِسَانٌ كَاذِبٌ أَيْدٍ سَافِكَةٌ دَماً بَرِيئاً قَلْبٌ يُنْشِئُ أَفْكَاراً رَدِيئَةً أَرْجُلٌ سَرِيعَةُ الْجَرَيَانِ إِلَى السُّوءِ شَاهِدُ زُورٍ يَفُوهُ بِالأَكَاذِيبِ وَزَارِعُ خُصُومَاتٍ بَيْنَ إِخْوَةٍ." ( أم 6 : 16 – 19 )
من يحب الرب خلال هذه الآيات عليه أن يبتعد عن الكبرياء أم الخطايا – الكذب – القتل بأنواعه سواء المادي أو المعنوي الذي ينتج أثرًا أشد من القتل المادي فالإهانة تسبب جرحًا عميقًا في النفس لا يتداوى بسهولة – الحسد و الخصام و الأفكار الرديئة التي تنجس الإنسان كما قال السيد المسيح
أقتباس كتابي هل تحب الرب حقًا ؟

وَأَمَّا مَا يَخْرُجُ مِنَ الْفَمِ فَمِنَ الْقَلْبِ يَصْدُرُ وَذَاكَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ لأَنْ مِنَ الْقَلْبِ تَخْرُجُ أَفْكَارٌ شِرِّيرَةٌ: قَتْلٌ زِنىً فِسْقٌ سِرْقَةٌ شَهَادَةُ زُورٍ تَجْدِيفٌ.هَذِهِ هِيَ الَّتِي تُنَجِّسُ الإِنْسَانَ. وَأَمَّا الأَكْلُ بِأَيْدٍ غَيْرِ مَغْسُولَةٍ فَلاَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ ».( مت 15 : 18 – 20 )
– أرجل تسرع لفعل الشر تفرح بسقوط الآخرين دليل عدم وجود محبة التي من ضمن شروطها أنها لا تفرح بالإثم – شاهد زور كسر وصية إلهية و خطيته نتيجة أنانيته و عدم محبته لإخوته فهو يسعى لأذيتهم بزرع شهادة الزور لكن الله عينيه على المظلومين و أذنيه مصغيتين إلى طلبتهم و هو ينصفهم سريعًا لا يبطئ – زارع خصومات بين أخوة هذا يجد المحبة بين الأخوة شديدة فلا يروق له هذا الأمر فيبدأ بشتى الطرق يسعى لتحويل هذه المحبة إلى كراهية و خصومة لأن داخله ليس فيه محبة فيفرح بالإثم و لا يفرح بالحق و يكفي قول معلمنا بولس الرسول الذي يجعل الذين يفعلون هذا يخافون لأنهم لن يرثوا ملكوت الله
أقتباس كتابي هل تحب الرب حقًا ؟

"وَأَعْمَالُ الْجَسَدِ ظَاهِرَةٌ: الَّتِي هِيَ زِنىً عَهَارَةٌ نَجَاسَةٌ دَعَارَةٌ عِبَادَةُ الأَوْثَانِ سِحْرٌ عَدَاوَةٌ خِصَامٌ غَيْرَةٌ سَخَطٌ تَحَزُّبٌ شِقَاقٌ بِدْعَةٌ
حَسَدٌ قَتْلٌ سُكْرٌ بَطَرٌ، وَأَمْثَالُ هَذِهِ الَّتِي أَسْبِقُ فَأَقُولُ لَكُمْ عَنْهَا كَمَا سَبَقْتُ فَقُلْتُ أَيْضاً: إِنَّ الَّذِينَ يَفْعَلُونَ مِثْلَ هَذِهِ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ." ( غل 5 : 19 – 21 )

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

• مَوَازِينُ غِشٍّ مَكْرَهَةُ الرَّبِّ وَالْوَزْنُ الصَّحِيحُ رِضَاهُ. ( أم 11 : 1 )
الغش هو دليل عدم الأمانة الذي يوضح عدم وجود خوف الرب في القلب فهو قال كن أمينًا إلى الموت فسأعطيك إكليل الحياة – الأمين في القليل أمين أيضًا في الكثير – كما أنه بغشه لأخيه كسر إحدى الوصايا " تحب قريبك كنفسك " " كل ما تريدون أن يفعل الناس بكم فافعلوا هكذا أنتم أيضًا بهم "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
• ذَبِيحَةُ الأَشْرَارِ مَكْرَهَةُ الرَّبِّ وَصَلاَةُ الْمُسْتَقِيمِينَ مَرْضَاتُهُ. ( أم 15 : 8 )
الرب قال«إني أريد رحمة لا ذبيحة ومعرفة الله أكثر من محرقات.( هو 6 : 6 )
فالله لا يحتاج إلى عبادتنا كما نقول في القداس الغريغوري " لم تكن أنت محتاجًا إلى عبوديتي بل انا المحتاج إلى ربوبيتك " و لا يستفيد شئ عندما نقدم له لكنه يعطينا الوصايا لفائدتنا فمثلاً العشور هل الله يحتاجها ؟ لكنه قال
أقتباس كتابي هل تحب الرب حقًا ؟

"هَاتُوا جَمِيعَ الْعُشُورِ إِلَى الْخَزْنَةِ لِيَكُونَ فِي بَيْتِي طَعَامٌ وَجَرِّبُونِي بِهَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِنْ كُنْتُ لاَ أَفْتَحُ لَكُمْ كُوى السَّمَاوَاتِ وَأُفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لاَ تُوسَعَ." ( مل 3 : 10 )
-
أقتباس كتابي هل تحب الرب حقًا ؟

مَنْ يَرْحَمُ الْفَقِيرَ يُقْرِضُ الرَّبَّ وَعَنْ مَعْرُوفِهِ يُجَازِيهِ. ( أم 19 : 17 )
- فَيُجِيبُ الْمَلِكُ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ فَعَلْتُمُوهُ بِأَحَدِ إِخْوَتِي هَؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ فَبِي فَعَلْتُمْ. ( مت 25 : 40 )- هناك أشرار قدموا صلوات و تقدمات للرب رد عليهم في أول نبوة إشعياء قائلاً " فحين تبسطون أيديكم أستر عيني عنكم وإن كثرتم الصلاة لا أسمع. أيديكم ملآنة دما. "( إش 1 : 15 ) فمقولة ساعة لقلبك و ساعة لربك و مقولة دي نقرة و دي نقرة ليس لها أي محل من الإعراب في التعامل مع الرب فهو يريد كل القلب "يا ابني أعطني قلبك ولتلاحظ عيناك طرقي."
( أم 23 : 26 ) -
أقتباس كتابي هل تحب الرب حقًا ؟

فَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُوَّتِكَ.
( تث 6 : 5 )

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ طَرِيقُ الشِّرِّيرِ وَتَابِعُ الْبِرِّ يُحِبُّهُ. ( أم 15 : 9 )
لقد أعطى الله الإنسان الحرية ليختار بين الحياة و الموت و البركة و اللعنة و نصحه باختيار الحياة لكي يحيا هو و نسله
أقتباس كتابي هل تحب الرب حقًا ؟

أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلتُ قُدَّامَكَ الحَيَاةَ وَالمَوْتَ. البَرَكَةَ وَاللعْنَةَ. فَاخْتَرِ الحَيَاةَ لِتَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ ( تث 30 : 19 )
– فالله لا يقحم نفسه على الانسان لكنه يقدم النصيحة و المشورة و يترك الحرية للانسان يتصرف كما يشاء كما قال لملاك كنيسة لاودكية" أُشِيرُ عَلَيْكَ أَنْ تَشْتَرِيَ مِنِّي ذَهَباً مُصَفًّى بِالنَّارِ لِكَيْ تَسْتَغْنِيَ، وَثِيَاباً بِيضاً لِكَيْ تَلْبَسَ، فَلاَ يَظْهَرُ خِزْيُ عُرْيَتِكَ. وَكَحِّلْ عَيْنَيْكَ بِكُحْلٍ لِكَيْ تُبْصِرَ. "( رؤ 3 : 18 )
ما الذي يجعل الشرير يختار طريق الشر ؟ إما أن بصيرته لا تميز بين الخير و الشر أو أنه يعلم أنه شر و يريد السير فيه للبعد عن وصية ربنا التي تمثل بالنسبة له قيد يريد أن يسير في الحياة دون رقيب سواء داخلي ( ضميره و صوت ربنا و وصيته ) أو خارجي ( العرف السائد في المجتمع و القوانين ) كما فعل كل من آدم و حواء حين رغبا بغواية الحية أن يصيرا مثل الله عارفين الخير و الشر و بهذا لا يحتاجا إليه فكان السقوط بسبب الكبرياء كما نرى هذا السبب أيضًا متوافر في مثل الابن الضال فهو أراد أن يأخذ نصيبه من الميراث ليتمتع به مع أصدقائه بعيدًا عن رقابه أبوه و هذا المفهوم الخاطئ للحرية بمعنى التسيب و الفوضى لكن الكتاب يوضح هذه النقطة "فَإِنَّكُمْ إِنَّمَا دُعِيتُمْ لِلْحُرِّيَّةِ أَيُّهَا الإِخْوَةُ. غَيْرَ أَنَّهُ لاَ تُصَيِّرُوا الْحُرِّيَّةَ فُرْصَةً لِلْجَسَدِ، بَلْ بِالْمَحَبَّةِ اخْدِمُوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً.
( غل 5 : 13 )

أقتباس كتابي هل تحب الرب حقًا ؟

وأما الرب فهو الروح، وحيث روح الرب هناك حرية. ( 2 كو 3 : 17 )

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ أَفْكَارُ الشِّرِّيرِ وَلِلأَطْهَارِ كَلاَمٌ حَسَنٌ. ( أم 15 : 26 )
قبل أن يقوم الشرير بفعل خطية تتكون في عقله فكرة كاملة بالخطية و طريقة تنفيذها و هي النبتة التي تنمو إلى أن تثمر الخطية . فالله يكره النبع الذي تنبع منه الخطية و يريد استئصالها من جذورها و هذا ما فعله في العظة على الجبل أكمل فهم الناموس مثلاً خطية القتل " سمعتم أنه قيل للقدماء لا تقتل ... أما أنا فأقول لكم كل من غضب على أخيه باطلاً يكون مستوجب الحكم " هنا السيد المسيح اقتلع خطية القتل من جذورها فالغضب هو الخطوة الأولى التي يتبعها خطوات أخرى إلى أن تصل إلى القتل و كذلك خطية الزنا " سمعتم أنه قيل للقدماء لا تزن . و أما أنا فأقول لكم إن كل من ينظر إلى إمرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه " هنا السيد المسيح اقتلع خطية الزنا من جذورها فالخطوة الأولى هي النظرة الشريرة الفاحصة الشهوانية هي التي تبادر بوضع فكر الزنا الذي يتطور إلى أن يتحول إلى زنا فعلى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ كُلُّ مُتَشَامِخِ الْقَلْبِ. يَداً لِيَدٍ لاَ يَتَبَرَّأُ. ( أم 16 : 5 )
التشامخ و الكبرياء هو الذي يؤدي إلى الكسر و السقوط " قبل الكسر الكبرياء وقبل السقوط تشامخ الروح. "( أم 16 : 18 ) فحينما يسقط الشيطان الإنسان في خطية الكبرياء يفرح لأنه ضم نفس مدفوع فيها دم ثمين إلى حزبه لذلك فالحرب قائمة بين الله و الشيطان كما يقول الكتاب " للرب حرب مع عماليق من دور إلى دور "
( خر 17 : 16 ) فالله يحب الخاطئ و لكنه يكره الخطية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
• مُبَرِّئُ الْمُذْنِبَ وَمُذَنِّبُ الْبَرِيءَ كِلاَهُمَا مَكْرَهَةُ الرَّبِّ. ( أم 17 : 15 )
هنا يتكلم عن العدل في الحكم فالدينونة هي عمل الله و لكن أعطى الرب عمل الإدانة للقضاة الذين يفترض فيهم العدل و لكن عندما يجدهم لا يطبقونه بأن يظلموا الأبرياء و يحابوا الوجوه و لا يحكموا على المذنبين لأنهم يتقاضون منهم رشوة التي نها عنها الكتاب " ولا تاخذ رشوة لان الرشوة تعمي المبصرين وتعوج كلام الابرار." ( خر 23 : 8 )
فالرب كما أنه كلى الرحمة و لا يرضى بالظلم فهو كلي العدل و يريد تنفيذه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
• مِعْيَارٌ فَمِعْيَارٌ مِكْيَالٌ فَمِكْيَالٌ كِلاَهُمَا مُكْرُهَةٌ عِنْدَ الرَّبِّ. ( أم 20 : 10 )
• معيار فمعيار مكرهة الرب وموازين الغش غير صالحة. ( أم 20 : 23 )
هنا يتحدث الرب عن من يكيل بمكيالين من يحمل النقاوة في داخله، ويسلك في طريق الكمال، تصير معاييره صادقة وأمينة، فلا يكيل لإنسان بكيلٍ، ولآخر بكيلٍ آخر. الله القدوس يبغض الغش في المكاييل والأوزان والمعايير، هكذا أولاده المقدسون فيه لا يطيقون الغش، مهما كانت دوافعه.
سبق فتحدث عن الغش مع الموازيين (11: 1؛ 16: 11)، وسيتحدث أيضًا عنها (20: 23).
V اِهتموا، يا أولادي، بخلاص نفوسكم وارجعوا إلى الرب بتوبةٍ نقيّةٍ من الغشِّ، وببكاءٍ وتضرُّعٍ اِعترفوا بنقائصكم.
القدِّيس مقاريوس الكبير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ

أقتباس كتابي هل تحب الرب حقًا ؟

• "هَذِهِ السِّتَّةُ يُبْغِضُهَا الرَّبُّ وَسَبْعَةٌ هِيَ مَكْرُهَةُ نَفْسِهِ:عُيُونٌ مُتَعَالِيَةٌ لِسَانٌ كَاذِبٌ أَيْدٍ سَافِكَةٌ دَماً بَرِيئاً قَلْبٌ يُنْشِئُ أَفْكَاراً رَدِيئَةً أَرْجُلٌ سَرِيعَةُ الْجَرَيَانِ إِلَى السُّوءِ شَاهِدُ زُورٍ يَفُوهُ بِالأَكَاذِيبِ وَزَارِعُ خُصُومَاتٍ بَيْنَ إِخْوَةٍ." ( أم 6 : 16 – 19 )
• مَوَازِينُ غِشٍّ مَكْرَهَةُ الرَّبِّ وَالْوَزْنُ الصَّحِيحُ رِضَاهُ. ( أم 11 : 1 )
• ذَبِيحَةُ الأَشْرَارِ مَكْرَهَةُ الرَّبِّ وَصَلاَةُ الْمُسْتَقِيمِينَ مَرْضَاتُهُ. ( أم 15 : 8 )
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ طَرِيقُ الشِّرِّيرِ وَتَابِعُ الْبِرِّ يُحِبُّهُ. ( أم 15 : 9 )
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ أَفْكَارُ الشِّرِّيرِ وَلِلأَطْهَارِ كَلاَمٌ حَسَنٌ. ( أم 15 : 26 )
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ كُلُّ مُتَشَامِخِ الْقَلْبِ. يَداً لِيَدٍ لاَ يَتَبَرَّأُ. ( أم 16 : 5 )
• مُبَرِّئُ الْمُذْنِبَ وَمُذَنِّبُ الْبَرِيءَ كِلاَهُمَا مَكْرَهَةُ الرَّبِّ. ( أم 17 : 15 )
• مِعْيَارٌ فَمِعْيَارٌ مِكْيَالٌ فَمِكْيَالٌ كِلاَهُمَا مُكْرُهَةٌ عِنْدَ الرَّبِّ. ( أم 20 : 10 )
• معيار فمعيار مكرهة الرب وموازين الغش غير صالحة. ( أم 20 : 23 )









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
هو حقًا ابن مَريَم، وهي حقًا أمُّ الله
لقد عرف الرب حقًا أن جنديه كان شجاعًا، وأن النصرة أكيدة
هل الرب حقًا في وسط اثنين أو ثلاثة يجتمعون
حقًا ان الرب يحول الحزن الى فرح
ربّيّ جَسَدُكَ مَأْكَلٌ حقًا رَبِّي دمْكَ مشربٌ حقًا


الساعة الآن 12:34 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024