رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الإنتظار ممل ... سأصلي "أنتظرتك يا رب. انتظرت نفسي، وبكلامه رجوت. نفسي تنتظر الرب أكثر من المراقبين الصبح. أكثر من المراقبين الصبح". (مزمور 130: 5 و6) يجيب الله على صلواتنا التي نرفعها له بإيمان بثلاثة طرق: نعم - لا - إنتظر. ومعنى الإجابة إنتظر أن الوقت ليس مناسباً كي نحصل على هذه البركة أو العطية التي يريد الله أن يمتعنا بها. فعدم إستجابة الله هو إجابة بحد ذاتها لأنه يقول لنا: "إنتظر، ولكن تابع حياتك بإيمان وثقة بي". وللإنتظار غايات رائعة وجميلة، منها: تدريب النفس على الصبر - التمتع بالبركة في الوقت الإلهي المناسب - تعلم درس ما حول الظروف التي نعيشها. لذلك علينا أن ننظر حولنا، كيف نستطيع أن ننمو روحياً ونفسياً ونحن ننتظر الله بالفرج والإستجابة؟ . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سأصلح كل شيء مكسور |
نعم سأسمح |
ما هو هدفي؟ ... سأصلي |
رغم يأسي ... سأصلي |
رغم خطاياي ... سأصلي |