...لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه
...هنا أدركت المعلمة المشكله وشعرت بالخجل
...ويومها لم يذهب تيدى بعد الدراسة الى منزله مباشرة بل انتظر ليقابلها..
...كتب بها أنها أفضل معلمة قابلها فى حياته فردت عليه أنت من علمنى كيف أكون معلمة جيدة
فحضرت وهى ترتدى ذات العقد وتفوح منها رائحة ذات العطر..
..ترى..كم طفل دمرته مدارسنا بسبب سوء التعامل..كم تلميذ هدمنا شخصيته؟
قصة فى منتهى الروعة ومؤثرة جدا
فعلا يا ماريا..كم طفل دمرته مدارسنا وهدمنا شخصيته بسبب سوء التعامل
بل كم انسان فى منتهى الرقى دمرناه ليس فى المدارس فقط
بل فى الحياة بسبب سوء التعامل
وكل ده نتيجة الغيرة والحقد
لأن مش كل انسان عنده القدرة على الصمود أمام المعاملة السيئة
شكرا يا ماريا على القصة الجميلة
ربنا يبارك حياتك