|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«القوى الاشتراكية»: أحداث محمد محمود الأخيرة كشفت الغطاء عن دعاة المصالحة مع الإرهاب 0 قال التحالف الديمقراطي الثوري “القوى الاشتراكية” إن “يوم 19 نوفمبر 2013 الماضي جاء بمثابة نقطة فرز وتصنيف وكشف جديدة، وكشفت الغطاء عن حلفاء الإخوان بين القوى الثورية والقوى الاشتراكية، وكشفت الغطاء عن دعاة المصالحة مع الإرهاب من داخل أعضاء السلطة المصرية الراهنة، وكشفت الغطاء عن مخططات القوى التي تسعى لقطع الطريق على مسار خارطة المستقبل، والتي تأتي عملية كتابة دستور مدني ديمقراطي جديد للبلاد والاستفتاء الشعبي عليه على رأس مهمات مسارها، باعتبار أن هذا الدستور والاستفتاء عليه هو حجر الأساس للخروج الناجح لموجة 30 يونيو الثورية من المرحلة الانتقالية الراهنة”. وأكد التحالف في بيان له أمس السبت أن “الصراع الدائر قبل وأثناء وبعد الموجة الثورية في 30 يونيو، انطلاقاً من أن هذه الموجة الشعبية الثورية قد انطلقت أساساً – وما زالت – في مواجهة سلطة الفاشية الإخوانية وتنظيمها الدولي وميليشياتها المسلحة وتحالفاتها الإرهابية وصفقاتها المشبوهة مع الإمبريالية الأمريكية على حساب الشعب المصري ومقدراته الوطنية، وانطلاقاً من أن هذه المعارك ما زالت مستمرة، وأن هذا الصراع الرئيسي ما زال محتدماً، نحذر من عمليات خلط الأوراق الراهنة والتي ظهرت بقوة في 19 نوفمبر 2013، وما جرى فيها من احداثن والتي يقوم بها بعض من يدعون انتماءهم للقوى الثورية أو بعض الفرق التي تعلن انتماءها للتيارات الاشتراكية”. وأعلن التحالف إدانته الواضحة لهذا الخلط الذي يصب الماء في طاحونة التحالف الإخواني الإرهابي الأمريكي على حساب مستقبل الشعب المصري وقواه الوطنية وثورته الشعبية، والوقوف بجانب الشعب لإقامة الدولة المدنية الديموقراطية الحديثة وبناء قواعد استقلال الوطني وتحقيق إرادته الوطنية وبناء ديمقراطية المشاركة الشعبية وإعلاء قيم الثقافة العقلانية الديمقراطية والتفكير العلمي وحرية الفكر والإبداع والعقيدة والبحث العلمي وبناء قواعد العدالة والمساواة دون تمييز بسبب الأصل أو الجنس أو الدين أو العقيدة وبناء مجتمع جديد يقوم على قواعد التنمية الاقتصادية المستقلة المعتمدة على التخطيط والتصنيع وتعظيم نسب الاكتفاء الذاتي وبناء قواعد العدالة الاجتماعية. البديل |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|