عندما أُعلم طفلي أن الله خلق في كل إنسان جوانب قوة وجوانب نقص. وأن جوانب النقص قد تكون ظاهرة عند بعض الناس بشكل أوضح من غيرهم. وأن الإنسان الناجح هو الذي يركز على ما منحه الله من جوانب قوة. فيحمد الله عليها أولاً ثم يحاول استغلالها وتفعيلها بحيث تطغى على جوانب النقص. . والعمل على مساعدة الطفل على تحقيق عدد من الإنجازات التي يفخر بها وتجعله يشعر بأنه عضو نافع ومهم في المجتمع.