رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المحبة هى الطريق الأفضل Love the Best Way أحياناً فيما مضى كنت في إجتماع الخدمة . قادة اجتماعات وخدمات الإنجيل الكامل للأمة كانوا موجدين هناك. أنا علمت لحوالى 30 إلى 40دقيقة عن موضوع " الإيمان" ثم أتركهم يسألوننى أسئلة عن الإيمان لمدة ساعة ونصف إضافية. بعد أن إنتهيت، خادم وراء خادم واتى لى وضمنى لصدره، قائلاً وهو يذرف الدموع، " أيها الأخ هيجن، أريدك أن تسامحنى. لماذا، إلهى، إننى أصدق كل شئ تماماً مثلما تفعل. أافق 100% معك. المشكلة كانت أننى سمعت بض الأشياء التى قيلت مراراً وتكراراً. ما تؤمن به كان حرف بالنسبة لى" منذ ذلك الحين، قال واحد من تلاميذنا، " اتصل للتو وقال أن قسيسنا استيقظ صباح الأخ وقال، "يا أخوتى، يجب أن أعتذر. يجب علىَ أن أفعل هذا جهاراً لأننى قلت اسم شخصاً علنياً. قلت أن رسالة الإيمان هذه بالكامل خاطئة، وذكرت اسم كينث هيجن. لكن منذ رؤية والتحدث إليه، إننى أريد كل واحد أن يعرف أننى أؤمن مثلما هو يفعل. اننى أريد أن أشجعكم بقراءة كتبه. أريدك أن تسامحنى". سأقول لك المحبة هى الطريقة الأفضل. غالباً لا يقصدون الناس أن يخطئوا في هذا، بل هم لا يعرفون ذلك بطريقة أفضل. لذلك لن اشغل نفسي بهذا وأفقد البركة. لم تكن لدى أي مشكلة بتبعية الخدام.فإنني أحبهم. ولا أتكلم عنهم. لو أن شخص آخر أتى وتكلم مع عن خادم، فأقول، " حسنا، دعنا نصلى من أجله " لن أطوف أثرثر بالقيل والقال. سيقول شخص ما ، "ماذا لو كان هذا صحيح؟" مازلت لن أفعل هذا ، لأنهم ربما يكونون قد أخطئوا في هذا. من بيننا لم يخطئ في هذا؟ هل تعرف أي شخص لم يفعل؟ ربما يكونوا قد عدلوا من هذا كله بعد أن فقدوه. لو أنني سأطوف في الجوار لأثرثر عنهم، فهذا سيخرب خدمتهم. وأنا أرفض أن أفعل هذا. أرفض أن أحكى عنهم بنميمة. إنني لا أمتلك جردل قذر لأضعه في الأذن. ولن أدع شخص ما يصب مجموعة معكرة من الأوعية في أذني. فهذا يؤثر على صحتك لو أنك تفعل هذا. لذلك لم تكن لدى أي مشاكل في تبعية الخدام. من الممكن أن تكون لديهم بعض الحزازيات ضدي، لكن لو هذا. إنني أتذكر كنيسة خدمت فيها كقسيس. كانت الكنيسة ممتلئة والأمور على ما يرام عندما تركتها. كان الله يبارك لكن عاد أبو زوجتى (حماى) من زيارة هناك وسألنى،" ماذا حدث؟" قلت، " أنا لا أعرف. لماذا؟" قال لى، "ذهبنا هناك لنحضر في إجتماع ليلة الأحد. أنا حسبت، وحسبت زوجتى وأنا، كان يوجد 40 منا - وعاظ والجميع – فقط مجموعة صغيرة جالسة في الأمام. من المعتاد أن يكون المكان مكتظاً. " لا أعرف ماذا حدث،" قلت أنا. بعد أيام قليلة لاحقاً، إضطرت أن أذهب هناك في عمل. لم أزور أعضا في الكنيسة، لأننى عرفت أن الكنيسة كانت تمر بمشاكل. (الرابعة في الصباح غالباً ما تجدنى راكعاً على ركبتى وأصلى من أجل هذا الراعى.) فكرت انه من الفضل أن أسوق بقرب منزل راعى الكنيسة، لأننى كنت أعرف لو أن الراعى رآنى أسوق حول المدينة ، ربما يشك في أننى قد كنت أزور بعضاً من أعضاءه. جلست في سيارتى وأتى في الخارج. أخبرته بأنه قد كان لي بعض الأعمال في المدينة وفكرت بأن أمر أراه. سألت كيف الأمور تجرى. كان غاضباً. قال " الأمور ليست على ما يرام!" . بدأ يلومنى على كل مشاكله. قال أن الشعب لم يكونوا يفعون عشورهم. إعتقد أنهم كانوا يعطوننى المال. قال لى، " قد كنت تأتى وتحوم هنا وتجمع العشور وتخلق مشاكل". ياه، كان في قمة غضبه! لدرجة أنه أقتحم السيارة وشد ربطة. إعتقدت أنه سوف يرمينى خارج السيارة. كان هذا أثناء الحرب العالمية الثانية. كانت لدى مشاكل في إطار السيارة وحصلت على واحد جديد. عدة مفاتيح الصواميل الخاصة بالإطارات كانت تحت كرسى السائق. أنا وقعت في تجربة. ياإلهى، وقعت في تجربة! حتى إننى وصلت وضعت يدى على مفتاح الصمولة. ثم تخيلت العنوان القائل:" قسيس الإنجيل الكامل يضرب قسيس إنجيل كامل آخر على رأسه" ( أو حتى من الممكن أن يقتله). لذلك قلت بالدموع،" أخى العزيز، يا أخى العزيز . الرب هو شهادتى الأزلية.، أمس الأول في الساعة الرابعة صباحاً كنت على ركبتى المكشوفتين على مشمع الأرضية البارد أصلى من أجلك. كنت متضرعاً وخاشعاً على وجهى، قائلاً، " ربنا يبارك أخى فلان وفلان، أنا أعلم بوجود مشاكل هنا، فقد رعيت هذه الكنيسة من قبل." كل مرة كنت أفتح فيها فمى، كان يقفز وكأننى ضربته بسوط (كرباج). ثم أبتدأ بالبكاء، "يا إلهى، أخى هيجن! إلهى، أخى العزيز! يا أخى العزيز، إغفر لى! أنا أنا عرفت أن كل شئ قلته كان خاطئاً. كنت مضطراً إلى أن ألقى باللوم على شخص ما بسبب فشلى. يا إلهى، إننى فقط لم أعالج الأمر بحكمة. لم أفعل الصواب. أنا أعرف إننى لم أفعل. حتى إننى أبعدت نصف الشعب. لقد قسمت الكنيسة. كنت أنت ناجحاً، في حن لم أكون أنا. وكنت ألومك. سامحنى. هل تصفح عنى؟" قلت "بالطبع، أنا أسامحك؟" فتعانقنا. أليس هذا أفضل من الشجار؟ فهو صديقى لهذا اليوم.وأنا بالنسبة له كذلك أننى أعرف من أختبارى، يا أعزائى وأصدقائى، لو أنك ستسلك في صحة جيدة، ينبغى عليك أن تسلك في المحبة وتصلى من أجل هؤلاء الذين يضطهدونك ويحقرون من شأنك. صلى من أجلهم : فهذه هى أفضل طريقة في العالم لتتغلب على المشكلة. نعم، أحياناً قد وصلت للنقطة حيث كنت أريد ترك الجسد يتحكم فيَ. كما قلت، كنت أريد أن أضرب هذا الواعظ على رأسه عندما أتهمنى بالسرقة، لكننى لن ادع الجسد يتسلط علىَ. لاحظ الشاهد القائل، لا ترد الشر بالش، والتعيير والتهكم بمثله" لو أنهم عيروك، فلا تعيرهم، "لكن على العكس بارك" بارك، بارك، بارك، بارك. أننى أتذكر أنه كان لدينا مبشر بالإنجيل ذات مرة. مباركة روحه، خلق مشاكل كثيرة في المدة القصيرة من الوقت الذى قضاه معنا أكثر مما يمكن أن يفعله الشيطان! لقد كان الشيطان يعمل في كنيستى لمدة سنتين ولم ينجح، لكن هذا الواعظ نجح في أسبوعين. لم يكن من الواجب عليه أن يفعل هذا – لم يكن هذا من شأنه- لكنه أثناء اليوم كان يخرج، فتش عن اعضاء الكنيسة، يكلمهم، ويحاول إيجاد أى شئ يستطيع من خلاله أن يبدأ بالمشاكل. أنا جربت – ياه، لقد جربت – بأن أرجع له. قال لى شئ ما، (لو كنت مكانك، فلن أستغرق الوقت في تقدمة أخرى لأجله أبداً. فقط أنتظر حتى مساء الأحد وقل " هذه هى تقدمة الأخ فلان وفلان. مرر الطبق ولا تقول شئ عن هذه التقدمة، وبذلك لن يحصل هو على الكثير من التقدمات. "أترى هذا هو لرد الفعل والتهكم ومقابلة الشر بشر. قلت،" فقط لهذا، أيها الشيطان، سأستغرق الوقت في العطاء كل ليلةلإجله"؟ وقد فعلت هذا! أعطيته بمقدار إثنتى مضاعفة. باركته.عندما لإقترب غلىَ الشيطان ثانية، قلت له،" لو لم تخرس، سأستغرق مدتين لتقدمة العطاء في الليلة الواحدة للمبشر!" فسكت في الحال. لم يردي أى واعظ أن يحصل على تقدمتين في الليلة الواحدة. وبذلك ذهب المبشر وهو مستطعماً مذاق لذيذ في فمه،" وبالأحرى كنت أريدها أن تكون بهذه الطريقة. هذا يتعلق بشئ ما تفعله في الصلاة، ومتصلة بشئ ما تفعله بالإيمان من ستصلى من أجله؟ هل كل الخوة الذين تعرفهم الذين يعاملونك بطريقة لطيفة؟ لا، "صلوا لكل الذين يتصرفون بإزدراءك نحوكم ويضطهدونكم". هل تفعل هذا؟ لو إنك ستبدأ، سيساعدك هذا في نواحى أخرى. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من الأفضل لك أن تختار الطريق المناسب لك |
آيات عن المحبة Love |
الطريق الأفضل |
المحبة الإلهية عكس البشرية Human Love Vs Divine Love |
أصحاح المحبة The Love's Chapter |