فستوس
الوالي الروماني على فلسطين بعد فيلكس. أصغى بانتباه إلى بولس ودعاه للدفاع عن نفسه أمام الملك هيرودس أغريباس الثاني وبرنيكي. وقد اتفق معهم في الرأي بأن بولس كان بريئاً من أي ذنب. ولكن بولس كان قد استأنف دعواه إلى القيصر، فصار لازماً أن يذهب إلى روما للمحاكمة.
أعمال 25 و 26