سلوام
بِركةٌ كانت في الأصل تحت الأرض وأحد المصادر الرئيسية للماء في أورشليم. جُرت إليها المياه من نبع جيحون خارجَ أورشليم، وذلك بواسطة قناة. فلما هدد الأشوريون بمحاصرة أورشليم، تبين أن لحزقيا أنه لا بُد للمدينة من وجود موردٍ مائي يعينها على الصمود، فأمر بحفر القناة. وطولها 538مً، وقد حُفرت في الصخر الأصمّ.
وعندما شفى المسيح رجلاً كان أعمى منذ ولادته، وضع طيناً على عينيه أولاً ثم أرسله كي يغتسل في بركة سلوام. أما برج سلوام. أما برج سلوام الذي انهار وقتل ثمانية عشر شخصاً فربما كان على منحدر جبل صهيون فوق البِركة.
2 ملوك 20: 20؛ يوحنا 9: 1- 12؛ لوقا 13: 4