رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مؤكدة العصيان هو الحل.. مصادر:الإسكندرية تعلن استقلالها عن حكم مرسي الإسكندرية / إبراهيم زيتون لا تزال القوى الثورية والسياسية والشعبية وعدد من القوى الثورية ومواطنون ليس لهم أي انتماء سياسي وشباب الأولتراس فى الإسكندرية يرفعون "الكارت الأحمر" في وجه مرسي وجماعته، وتطالبه بالرحيل وإسقاط جماعة الإخوان المسلمين المحظورة ومرشدهم. وخرجت جموع أهالى المدينة تردد الشعب يريد إسقاط النظام بعد أن احتشدوا حتى الساعات الأولى من الصباح فى كافة ميادين الإسكندرية كما قامت الأحزاب بتوزيع الآلاف من المنشورات على رأسها أحزاب الدستور، والتحالف الشعبي الاشتراكي والمصري الديمقراطي الاجتماعي والشعب الديمقراطي والحق المصري والمصري الديمقراطي والسلام الديمقراطي ومصر العربي الاشتراكي وحملة شباب الخير بالثغر، ومعهم التيار الشعبي المصري تطالب من خلالها بأن يقوم مرسي بسحب الإعلان الدستوري وأن يفي بوعوده بإعادة تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور بشكل يعبر عن كل طوائف الشعب. وعدم الدعوة للاستفتاء إلا بعد توافق كل القوى الوطنية وممثلي شرائح المجتمع المصري مؤكدين أن مصر إسلامية وليست "وهابية". وقد أكد شاهد عيان إيهاب القسطاوي من اتحاد الشباب الاشتراكي المصري، أن المتظاهرين اثناء انطلاقهم إلى قصر رأس التين انقسم فريق منهم فى اتجاه المجلس الشعبي المحافظة المقر المؤقت للمحافظة بمنطقة كوم الدكة، وقد شارك في المسيرة: التيار المدني الديمقراطي، وأحزاب الوفد، والتجمع، والمصريين الأحرار، والدستور، وممثلين لعمال الإسكندرية، وحركات كفاية، و6 أبريل، ولازم، والاشتراكيين الثوريين، وشباب اليسار، والتيار الشعبي. وردد المتظاهرون هتافات «لا للبلطجة الإخوانية»، و«لا للإعلان الديكتاتوري»، و«لا للدستور الباطل»، و«لا لتأسيسية الإخوان وفى خطوة مفاجئة لم تكن فى الحسبان قام بعض المتظاهرين الرافضين للإعلان الدستوري وللقرارات الأخيرة الصادرة عن الرئيس محمد مرسي، باقتحام المقر المؤقت لمحافظة الإسكندرية، احتجاجًا على مقتل العديد من المتظاهرين أمس على أيدي من وصفوهم بميليشيات مسلحة من جماعة الإخوان المسلمين وإعلان قوى المعارضة استقلال الإسكندرية عن "النظام الإسلامي" أمام المقر المحافظ الذى يعتبر بمثابة ممثلاً ورمز للرئيس مرسى فاقد الشرعية وحكومته البلهاء بالمدينة. ولإعلان سيادة المدينة واستقلالها بعيدًا عن حكومة مرسي وعقب الاقتحام بدقائق حضرت مجموعات من البلطجية ومليشيات الجماعة وبينهم ملتحين على سيارات نصف نقل حاملين سيوفًا ومطاوي وسنجا، فضلاً عن أسلحة نارية قاموا باستخدامها في ملاحقة المتظاهرين، وطاردوهم داخل المبنى وتمكنوا من إخراجهم. ودارت ما يشبه حرب شوارع بين الجانبين في المناطق والأزقة المحيطة بالمجلس المحلي، حيث قام المتظاهرون بالدفاع عن أنفسهم بالحجارة في مواجهة السيوف والسنج التي يحملها الآخرون، بينما سمع دوي إطلاق نار في محيط المنطقة واصابتى تهتك فى اربطة اليد وسحاجات وكدمات، وتم تحرير محضر بقسم سيدى جابر رقم 62 أحوال / 7/12/ 2012. وأضاف محمد سعد خير الله الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر فى بيان صادر عن الجبهة ان مبادرة الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر لتصحيح المسار لن يستجيب هذا النظام الفاشي الغاشم لأي مطالب بعد تقسيم المصريين وعقد صفقة ضد مصر مع السلفيين والجماعات الإسلامية والإرهابية ومن بينهم قتلة والتاريخ يشهد على ذلك. وقال: لن نترك مصر تسقط بيد هؤلاء المتأسلمين الذين كفروا المصريين وتعاملوا معهم بوحشية وهمجية ليست من الشريعة في شيء فقد أراقوا الدماء وضربوا السيدات والفتيات والأطفال واحتجزوا المصريين كأسرى حرب لمدة تزيد عن 16 ساعة دون تسليمهم للشرطة أو حتى علاجهم من الجروح التي غطتها الذباب دون أدنى رحمة أو إنسانية فما فعلوه تجرمه كل الأديان. لذلك وجب علينا إنقاذ وطننا وإعادة صياغة الوضع السياسي الراهن لبناء دولة على قواعد صلبة وأسس قوية فعندما يخرج جموع الشعب لخلع الرئيس تنتقل السلطة إلى رئيس المحكمة الدستورية العليا لفترة انتقالية وهذا ما كان ينبغي حدوثه من البداية لذلك نطالبهم بإنهاء الأزمة بالتعاون مع أجهزة الأمن في الدولة في خلع هذا الفاشي وتولي السيد رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شئون البلاد لفترة قصيرة تنتهي بمجرد وضع دستور جديد يعبر عن كل المصريين ويحدد سلطات مؤسسات الدولة وحل كل الأحزاب التي تأسست على أسس دينية وطائفية ومذهبية تمهيدًا لإجراء انتخابات مجلس شعب بشكل سليم دون استغلال الدين لتحقيق مكاسب سياسية أو الإتجار بالجنة والنار ثم إجراء انتخابات رئاسية جديدة يعبر فيها كل مصري عن إرادته ومن هنا نبدأ أول خطوة في نجاح ثورتنا وبناء دولة محترمة يطبق فيها القانون وتحترم حقوق الإنسان والمواطنة. كما أكد أحمد حسن المنسق الإعلامي لحزب المصريين الأحرار بالإسكندرية، أن حزب المصريين الأحرار يدعو الشعب المصري إلى استمرار التظاهر السلمي والتعبير عن الرأي لأن المقاومة الشعبية والمجتمعية تلزم علينا مواصلة العمل لإسقاط مشروع الدستور الذى أعدته تأسيسية الإخوان والسلفيين، وانتزاع تشكيل جمعية توافقية لوضع الدستور الذي يليق بطموحنا نحو الديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية والدولة المدنية، ونحن ندين الاعتداء السافر عن مدينة الإنتاج الإعلامي فهذا إعادة لإنتاج الاستبداد ونعلن أيضًا التضامن مع الإعلاميين لأن مثل هذه الممارسات لا تليق بمصر الثورة. وقد أكدت المصادر الأمنية داخل مديرية الأمن لـ" الدستور، بأن البعض من المتظاهرين نجحوا فى اقتحام باب المجلس المحلي والصعود للدور الثانى ثم تراجعوا وانصرقوا، كما أنه تم القبض على شخص يحمل بندقية آلية إسرائيلية "إف إم" بحوزته سبعين طلقة نارية ولفافة مخدرات ويرتدي ماسك أسود وجار التحقيق معه وليس هناك أي إصابات وأن أهالي منطقة كوم الدكة هم الذين تمكنوا من القبض عليه بعد أن قاموا بقذفه بالحجارة من أعلى سيارة نصف نقل فاختل توازنه ووقع على الأرض فقامت قوات الأمن من القبض عليه. الدستور |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مصادر تعلن |
بورسعيد تعلن استقلالها وتنكِّس علم مصر |
طنطا تعلن استقلالها عن حكم رئيس الجمهورية |
جمهورية طنطا الصديقة تعلن استقلالها عن حكومة الإخوان |
مدينة روسية غرب موسكو تعلن استقلالها |