الفرح الحقيقي
بيخبرو عن محرّر بجريدة، انتقل من صفحة التسلية لصفحة الحوادث، بعد فترة انطلب منّو يرجع لوظيفتو الأصلية رفض وقال: «ضحّك الناس شغلة كتير صعبة، وما في أهون من إنّي زعّلهن». مظبوط، شو هيّن يغرق الإنسان بالحزن، وشو حلو إذا بيضحك من قلبو.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك:
«البسمة بتريحك وبتريّح الشخص يلّي مقابيلك، فكّ عقدة حواجبك، زراع الضحكة ع شفافك والدني كلا بتتغيّر... يا إله الفرح حطّ فرحك بقلوبنا ت ننقل صورتك الحلوة لكل إنسان منلتقي فيه ع دروب الحياة».
والله معكن