![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "فذهب موسى وكلم بهذه الكلمات جميع إسرائيل، وقال لهم: أنا اليوم ابن مائة وعشرين سنة. لا أستطيع الخروج والدخول بعد. والرب قد قال لي لا تعبر هذا الأردن. الرب إلهك هو عابر قدامك. هو يبيد هؤلاء الأمم من قدامك فترثهم. يشوع عابر قدامك كما قال الرب" [1-3]. كثيرًا ما يردد موسى النبي الحكم الإلهي: "لا تعبر هذا الأردن". بلا شك كان مشتاقًا أن يعبر، لكن عبور الشعب بعده هو عبور له. لن نجد قائدًا يشجع جنوده بقوة عند تركه لهم مثلما فعل موسى النبي، إذ يؤكد لهم أن النصرات التي تحققت في أيامه تكثر بعد رحيله، لأن سرّ النصرة لا يكمن فيه بل في الحضرة الإلهية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنت تسير في الحضرة الإلهية الرائعة |
الحضرة الإلهية ( 1ملوك 17: 1 ) |
ما اروع النصرة بالهنا وما الذ مذاق الحضرة والشركة معاه |
حينما أتواجد في الحضرة الإلهية |
الوجود فى الحضرة الإلهية |