![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في عزّ العاصفة، وقت ما الموج بيعلى والدنيا تهيج حوالينا، ييجي هو يرسم بسمة على وشك كأنها نور بينوّر الضلمة. البسمة دي مش مجرد فرحة لحظة، لكنها رسالة إنك مش لوحدك، إن في إيد ماسكة إيدك كويس، مش هتسيبك ولا تسيبك تغرق. في وسط الأزمة، لما الناس كلها تتخلى أو تتراجع خطوة لورا، هتلاقيه واقف جمبك، متبت في إيدك بقوة، بيثبّتك، وبيطمنك إنك مش محتاج غير حضوره. وجوده هو الأمان الحقيقي، والضحكة اللي بترسمها نعمته جوا قلبك أكبر من كل خوف. فاطمّن… لأن اللي بيرسم البسمة في عز الأزمة ، هو نفسه اللي هيعبر بيك لبرّ الأمان. ♥️🫂 |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شايف التعب اللي مستخبي في الضحكة |
الله وحده يقدر يفرحك ويخلي الضحكة حقيقية ومن قلبك |
سيجلب الله الضحكة الي قلبك ثانيه |
الضحكة اللي قدامكم |
ساعتها بس هتعرف معني الضحكة اللي بجد |