اتفقا على أن طلب المساعدة الخارجية ليس علامة على الفشل، بل على الحكمة. إذا وجدتم أنفسكم غير قادرين على حل النزاعات بطريقة صحية، فكونوا منفتحين على استشارة قس موثوق به أو مستشار زواج مسيحي.
من خلال إنشاء هذه الحدود واحترامها، تخلقون بيئة يمكن فيها معالجة النزاعات بشكل بنّاء، ودائمًا بهدف تقوية الروابط بينكما وتمجيد الله من خلال اتحادكما. تذكروا "كَمَا يَشْحَذُ الْحَدِيدُ الْحَدِيدَ، هَكَذَا يَشْحَذُ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ" (أمثال 27:17). حتى خلافاتنا، عندما يتم التعامل معها بمحبة وحكمة، يمكن أن تصقل وتقوي زواجنا.